اللهم أنت ثقتي في كل كرب وأنت رجائي في كل شدة، وأنت لي في كل أمر نزل بي ثقة وعدة كم من هم يضعف فيه الفؤاد وتقل فيه الحيلة ويخذل فيه الصديق ويشمت فيه العدو، أنزلته بك، وشكوتُه إليك، رغبة مني إليك عمن سواك ففرجته عني وكشفته وكفيته. فأنت ولي كل نعمة، وصاحب كل حسنة ومنتهى كل رغبة 🙏🏼
ـ على العبد أن ينصر دين الله ويدافع عنه عند انتهاك حرماته ، فهذه الغيرة يحبها الله ويرضاها من العبد.
ـ البُعد عن الآثام والمعاصي وعدم جعل يُسر الشريعة سبباً لترك الواجبات أو فعل المحرمات.
في الدُّنيا نجوبُ هُنا وهُناك، بين علوٍ ودنوّ، الحال ليس واحد، ولكن مُسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة.. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سُبحانه وبحمده"
لله الحُكم، وله الحكمة البالغة؛ يمنعك ما يشاء مما تشاء، حتى إذا ضرب اليأس عصبه في نفسك، وتفاخرت الأسباب بمنعك وردّك، ردّها خائبًا مسعاها، مردودًا عليها مبتغاها، ونوَّلك ما شئت حين شاء، بأيسر مؤونة وأخف محمل، فسبحانه الملك له الحكم وله الأمر."
ـ على العبد أن ينصر دين الله ويدافع عنه عند انتهاك حرماته ، فهذه الغيرة يحبها الله ويرضاها من العبد.
ـ البُعد عن الآثام والمعاصي وعدم جعل يُسر الشريعة سبباً لترك الواجبات أو فعل المحرمات.
لله الحُكم، وله الحكمة البالغة؛ يمنعك ما يشاء مما تشاء، حتى إذا ضرب اليأس عصبه في نفسك، وتفاخرت الأسباب بمنعك وردّك، ردّها خائبًا مسعاها، مردودًا عليها مبتغاها، ونوَّلك ما شئت حين شاء، بأيسر مؤونة وأخف محمل، فسبحانه الملك له الحكم وله الأمر."
قال رسول الله ( صلّى الله عليه وآله وسلّم ) :
« إنّي شافع يوم القيامة لأربعة أصناف لو جاءوا بذنوب أهل الدنيا :
رجل نصر ذريتي .
ورجل بذل ماله لذريتي عند المضيق .
ورجل أحب ذريتي باللسان والقلب .
ورجل سعى في حوائج ذريتي إذا طردوا أو شردوا »
في الدُّنيا نجوبُ هُنا وهُناك، بين علوٍ ودنوّ، الحال ليس واحد، ولكن مُسبب الحال واحد؛ يهب لمن يشاء، ويمنع من يشاء، فالقنوط باب الشقاء، والرضا بوابة الراحة.. وما بينهما نتقرب لله بالأمل فيه سُبحانه وبحمده"
لله الحُكم، وله الحكمة البالغة؛ يمنعك ما يشاء مما تشاء، حتى إذا ضرب اليأس عصبه في نفسك، وتفاخرت الأسباب بمنعك وردّك، ردّها خائبًا مسعاها، مردودًا عليها مبتغاها، ونوَّلك ما شئت حين شاء، بأيسر مؤونة وأخف محمل، فسبحانه الملك له الحكم وله الأمر."
لله الحُكم، وله الحكمة البالغة؛ يمنعك ما يشاء مما تشاء، حتى إذا ضرب اليأس عصبه في نفسك، وتفاخرت الأسباب بمنعك وردّك، ردّها خائبًا مسعاها، مردودًا عليها مبتغاها، ونوَّلك ما شئت حين شاء، بأيسر مؤونة وأخف محمل، فسبحانه الملك له الحكم وله الأمر."
لله الحُكم، وله الحكمة البالغة؛ يمنعك ما يشاء مما تشاء، حتى إذا ضرب اليأس عصبه في نفسك، وتفاخرت الأسباب بمنعك وردّك، ردّها خائبًا مسعاها، مردودًا عليها مبتغاها، ونوَّلك ما شئت حين شاء، بأيسر مؤونة وأخف محمل، فسبحانه الملك له الحكم وله الأمر."
يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ شَيْئًا ۖ وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ
جس روز کوئی کسی کا بھلا نہ کر سکے گا اور حکم اس روز خدا ہی کا ہو گا
سُورَةُ الانفِطَارِ - 19
اللهم اجعل لنا دعوة لا تُرد، ورزقًا لا يُعد، وبابًا إلى الخير لا يُسد اللهم اجبر كسر قلوبنا، واغسل وجع أيامنا، واغمرنا بسكينة من عندك، وبردًا يُطفئ لهب التعب اللهم دلّنا عليك، وقرّبنا منك، ولا تجعل حاجتنا إلا إليك، ولا رجاءنا إلا بك، فأنت حسبنا ونعم الوكيل.
"تعظُمُ خطوبُ الدهر؛ فيُهوِّنُها لطفُ اللهِ الخفيُّ فيها، تملُّ النفسُ ويَكادُ ينفدُ صبرُها؛ فيُسلّيها ثوابُ الله لها، فإنما بالله ومع الله سلوةُ القلوب، وبه يَصِلُ العبدُ وإن عزَّ عليه المطلوب، وإليه يرُجَعُ الأمرُ كلُّه فهو علامُ الغيوب"