في آخر الإحصائيات: 7,375 سجل نشاط قانوني مقابل: 1.700.000 سجل تجاري __ يقول تشارلي مونجر، المحامي ثم المستثمر العبقري: إذا لم تكن مستعدًا فلن تنفعك الفرصة على أي حال

صدرت أحكام بتضمين مدير الشركة دينها عند إخلاله بكتابة عبارة "ذات مسؤولية محدودة"، وفقًا للمادة ١٥٢ من النظام السابق وبعد نسخه، وقفت على حكم نهائي بعدم قبول الدعوى، وسببه "لا محل لبحث التعويض قبل انقضاء الشركة وتصفيتها" وبالنظر للمادتين ١٢+٢٨ من النظام الجديد فالمسألة محل بحث.

أهم تحدي يواجه رياديّ الأعمال في رحلة بناء حلمه، هي نفسه وكيف يتعامل معها.

حدثتُ فقيهًا في النفس والحياة، أني مغتم لإخفاقٍ ما، فسألني: ما النجاح؟ ثم حدثني عن نظرة أخرى لجدليات النجاح والفشل. ربما تكون إعادة صياغة المفاهيم -لا التربيت على الأكتاف- هي السبيل القويم للسكينة المنشودة. خصوصًا في زمنٍ يصرخ فيك: إما أن تكون بيل غيتس أو أن تجر أذيال فشلك.

"لو استفاد تطبيق (أ) من نظام المنافسة لم يتوقف" تنظير سطحي، مهمة القانون ضبط الصورة الكبرى للاستثمار، لا إنقاذ أعيان المستثمرين. مساحات الصراع التي لا يحكمها القانون أكثر من التي يحكمها، وطاولة القرارات الاستراتيجية للاستثمار لا يملك القانون فيها إلا كرسي واحد إن تمت دعوته :)

موفقين😍

في وجهة نظر ديفيد إبستين في كتابه (وسّع مداك) الذي يقعّد فيه لصحة فكرة تفوق اتساع المدى وتعدد التجارب والخبرات على التخصص الدقيق، معارضًا الفكرةَ السائدة، قال في سياق الحديث عن قدرات الذكاء الاصطناعي المذهلة ومقارنتها بالقدرات البشرية: "كلما اتسعت الصورة؛ كلما باتت المساهمة

يُجمّل موقعَنا الالكتروني الجديد مروركُ الأنيق kpl.law

المتأمل في كثير من المشاريع المدهشة، يجد فيها سمة غالبة أنها استشرفت المستقبل وخططت لإحداث أثر جديد فيه، يتسق مع توجهه ويساهم فيه. عاصر المؤلف قصة الانهيار الوشيك لـ “آبل” في أواخر القرن العشرين، وكان له ارتباط مباشر مع ستيف جوبز في تلك المرحلة. سأل المؤلف جوبز في تلك المرحلة عن

سعدت بإهداء عزيز من سعود البازعي نسخة من كتاب الدليل العملي لإجراءات الإفلاس. والمشتغل بشؤون الإفلاس الإجرائية والقانونية يعرف قدر التفاصيل العميقة والكثيرة لتلك الإجراءات، ومثل هذا الكتاب يساهم في تقريب الصورة الكاملة بشكل ميسر. علاوة على وجود تطبيقات قضائية مزودة بـ باركود

يكمن السبب الخفي -أحيانًا- خلف الخيبات المهنية، في عدم معرفة "الموضع" و "التموضع" الصحيح. في قطاع الاستشارات مثلًا، عدم معرفتك حقيقةَ موضعك الصحيح الحالي؛ سبب لعدم ورود الفرص الصحيحة لك، مما يمنعك من المزيد من الترقي،أو ورود الفرص التي ليست لك مما لا تتقنه، فتخفض قيمتك لا