الرئيس محمود عباس يشكر علي ما قدمه للقضية الفلسطينية، ولكن ما تفوه به بالنسبة لحماس لا يليق به ولا بالقضية الفلسطينية. كلام يشتت الفصائل الفلسطينية ولا يوحدها، ووحدة الفصائل مطلوب -وخصوصا- الآن في ظل الهجمة البربرية الصهيونية. العودة إلي اتفاق الصين، الذي اتفقت عليه جميع الفصائل،