شلمهن- الإدانات والاستنكارات العربية؛ للجرائم الإسرائيلية، وللإبادة الجماعية للشعب العربي الفلسطيني، ولاحتلال الأراضي العربية، ولانتهاكات إسرائيل المتكررة للاتفاقيات والقوانين الدولية وو…، وسنستمر في الإدانات والاستنكارات حتى يقع الفأس بالرأس وعندها نستجدي الدول وهيئة الأمم

في كلِّ صرخةٍ مكتومةٍ، تنبضُ معاناةُ أُمَّةٍ بأكملِها. الحربُ تقتلُ الجسدَ مرَّةً، لكنَّها تغتالُ الرُّوحَ ألفَ مرَّةٍ، تاركةً خلفها نفوسًا مثقلةً بالندوبِ والذكرياتِ المُوجِعة. (الصدماتُ النفسيَّةُ) بعد الحروبِ لا تمضي بلا أثر، بل تُقيِّدُ الإنسانَ في زنزانةٍ من الألمِ والخوفِ،

التوجيهات السامية بتسريع تنفيذ ميناء مبارك، حسب تصريح وزيرة الأشغال، والاستمرار بالتعاقد مع الصين بعد انتهاء عقد الدراسة والتصميم، لتنفيذه وإدارة تشغيله وصيانته خطوة في الاتجاه السليم، لأن ذلك يتماشى ويحقق الأهداف الاستراتيجية لتنمية شمال الكويت. هذا المشروع لن يكتب له النجاح دون

في كل مجتمع، لا تُقاس قوة الدولة بما تملكه من مؤسسات فحسب، بل بما ترعاه من شعور بالعدالة والانتماء. وحين تتراكم السياسات التي تُفرّق أكثر مما تُوحّد، وتُضعف الروابط الاجتماعية بدل تعزيزها، فإن آثارها لا تكون آنية، بل يتراكم شعورٌ صامتٌ بالتباعد. ليست الخطورة في الاختلاف، بل في

عقدت اللجنة الوطنية الدائمة لإعداد التقارير ومتابعة التوصيات ذات الصلة بحقوق الإنسان، حسب ما جاء في الجريدة اليوم، اجتماعها الأول للتحضير لمناقشة تقرير الكويت الدوري الرابع التابع لمجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة لعام 2024 في مايو المقبل، أتوقع أن يكون الاجتماع مع مجلس حقوق

هل تعمل تحت إدارة لا ترى ولا تسمع ولا تتفاعل؟ هذه ليست مبالغة، بل حالة إدارية تُعرَف بالقيادة الزومبي.

للمنافسة دور حيوي في اقتصاد السوق، ولعدة أسباب لا داعي للتصدي لها، ولكن أهمها هو خفض الأسعار وزيادة خيارات المستهلكين هدف "جهاز حماية المنافسة" هو الحد من عدد الشركات الاحتكارية، ومع ذلك هناك الكثير منها في الكويت، وأسعار خدماتها مرتفعة جدا. هذا يتطلب من الحكومة والمؤسسات المعنية

" جنسية حسب المزاج " مقالة للكاتب السعودي عبد العزيز الخميس، تستحق قراءتها بتمعن وفهم معانيها

قراران حكيمان وعقلانيان؛ واحد من المملكة العربية السعودية والآخر من الكويت الأول، هو سعي المملكة لتعزيز انفتاحها علي إيران، وحسب تصريح وزير الدفاع السعودي "التعامل بين البلدين حجر الزاوية لأمن المنطقة" وهذا صحيح. أما الثاني، هو ما أكده سمو ولي العهد خلال استقباله وزراء الخارجية

تهنئة لجميع المسيحيين؛ الكاثوليك، الأرثوذكس والبروتستانت بعيد الفصح المبارك. وكلنا أمل، لتحقيق السلام والاستقرار الدائم أن تتساوي حقوق وواجبات جميع الأديان في جميع بلدان العالم، وأن يعملوا متضامنين لمصلحة مجتمعاتهم، وحرية الإنسان وحقوقه، وأن يبتعدوا عن الخرافات التاريخية المعلبة

اجتمعنا أنا وأمين سر مجلس إدارة جمعية سلطان التعليمية ، يوم أمس مع وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتورة أمثال الحويلة، لمناقشة بعض الأمور البسيطة العالقة بين الوزارة والجمعية، وقد كان اللقاء مثمرا. شخصيا معجب بطريقة وأسلوب عمل الوزيرة الهادي، وبالتغييرات الإدارية و أ لتنظيمية،

الرئيس محمود عباس يشكر علي ما قدمه للقضية الفلسطينية، ولكن ما تفوه به بالنسبة لحماس لا يليق به ولا بالقضية الفلسطينية. كلام يشتت الفصائل الفلسطينية ولا يوحدها، ووحدة الفصائل مطلوب -وخصوصا- الآن في ظل الهجمة البربرية الصهيونية. العودة إلي اتفاق الصين، الذي اتفقت عليه جميع الفصائل،

"تمكين المسحوب جنسيتهن << المادة 8 >> من الحج بجواز سفر موقت " و تمكينهم من استلام معاشهم التقاعدي، و تمكينهم من الحفاظ علي وظائفهم ووو… والسؤال متي سيتمكنون من الحصول علي الجواز الأزرق الموعودين به ؟ نعرف ان بعض الدول لم تقبل به لاسباب معروفه. ماهوا البديل إذا؟

قانون المرور قانون جيد، وجاء في الوقت المناسب، بعد أن عمت فوضى المرور وأصبحت حياة الإنسان مهددة. والنتائج حتى الآن مشجعة حيث انخفضت المخالفات 70 %، حسب تصريح إدارة المرور بوزارة الداخلية. إدارة المرور تستحق الشكر علي هذا الإنجاز. استحواذ شركة صناعات الكيماويات البترولية إحدى

اخبرني احد الاقتصاديين انه اطلع علي دراسة حديثه قامت بها احدي المؤسسات المتخصصة عن استهلاك المواد الغذائية، وكانت النتيجة ان الاستهلاك انخفض بين 25 الي30٪، وبسؤاله عن السبب قال : المزاج العام و انخفاض في ثقة الناس ويقول ( ديب سيك، الباحث العميق ): تشير التقارير والبيانات

مقال في الجريدة للكاتب ضاري المير يستحق القراءة والتمعن: أزمة الهوية السياسية والأيديولوجية تواجه الكويت اليوم أزمة هوية سياسية وأيديولوجية تتجاوز نطاق السياسات الداخلية إلى التأثر المباشر والعميق بالتحوُّلات التي يشهدها النظام العالمي. ففي الوقت الذي تُعيد القوى الكبرى رسم

العلوم الإنسانية تهذب الإنسان، وتنمي وعيه ، و ترتقي باخلاقه، ولها دور فعال في الإدارة الحكيمة، و لذالك اصبحت من ضمن المناهج الدراسية للحصول علي الماجستير في إدارة الأعمال في الكثير من كليات الإدارة. مقالة د. أسيل العوضي في الجريدة اليوم تستحق قراءتها aljarida.com/article/97655