المثير للاشمئزاز؛ أن أهالي ود النورة العزل الأبرياء، تم بذل الكلمات والتحليلات لإثبات تورطهم فيما حدث من مقتلة، بينما تُتلى آيات القرآن، ويتحول المببراتية لوعاظ و ناصحين من فتنة إثر مقتل فرد واحد؛ لم يكن ساعياً للسلم، بل داعياً لمزيد من القتل و الدمار.
لكنه الحياد الذي يقصدون.