ولكن لا يحسن ما يفعله الناس من إظهار الجزع والحزن الذي لعل أكثره تصنع ورياء، وقد كان أبوه أفضل منه فقتل، وهم لا يتخذون مقتله مأتماً كيوم مقتل الحسين، فان أباه قتل يوم الجمعة وهو خارج إلى صلاة الفجر في السابع عشر من رمضان سنة أربعين، وكذلك عثمان كان أفضل من علي عند أهل السنة تابع
وقد قتل وهو محصور في داره في أيام التشريق من شهر ذي الحجة سنة ست وثلاثين، وقد ذبح من الوريد إلى الوريد، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً، وكذلك عمر بن الخطاب وهو أفضل من عثمان وعلي، قتل وهو قائم يصلي في المحراب صلاة الفجر ويقرأ القرآن، ولم يتخذ الناس يوم قتله مأتماً، وكذلك الصديق
كان أفضل منه ولم يتخذ الناس يوم وفاته مأتماً، ورسول الله سيد ولد آدم في الدنيا والآخرة، وقد قبضه الله إليه كما مات الأنبياء قبله، ولم يتخذ أحدٌ يوم موتهم مأتماً، ولا ذكر أحد أنه ظهر يوم موتهم وقبلهم شيء مما ادعاه هؤلاء يوم مقتل الحسين من الأمور المتقدمة، مثل كسوف الشمس والحمرة
السَّلامُ على سيِّدي ومولاي الحُسين
لعنَ اللهُ من قتله، ومن رضيَ بقتله
السَّلامُ على آل بيت النُّبوة الأطهار الذين نتعبَّدُ الله بحبهم
السَّلامُ على الأطهار أبي بكرٍ الصِّديق وعمر الفاروق وعثمان الحيي الكريم
السَّلامُ على الصَّحابة جميعاً وعلى كلِّ من خدمَ هذا الدين حتى يوم
لا يفرح بضرب بلد مسلم من قبل اليهود والنصارى وغيرهم من الكفار والمنافقين إلا عديم العقيدة. لكن ضرب إسرائيل للحديدة هو امتداد لتمثيلة ضرب إسرائيل
لإيران والعكس.
إعلان عن الضربة قبل وقوعها.
ضرب خزان بترول من أجل تظهر قوة الحريق.
ليس ثمت ضربات أخرى
والواقع أن الضرر على الشعب اليمني
قُل خمس واطلب خمس:
قُل: سُبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلّا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلّا بالله.
وقُل: رب اغفر لي، وارحمني، واهدني، وعافني، وارزقني.
ما أحسن أن تُشغل وقتك بهذه الكلمات العشر،
خمس ذِكر، وخمس دعاء،
أعاننا الله وإيّاكم على ذكره وشكره وحُسن عبادته.
أُبشرك أن غداً أجمل لأنك في معية الله وفي حفظه ورعايته،
فلن يُضيّعك، ولن يهملك، ولن يغفل عن رزقك،
فتفاءل وتوقع الأجمل والأفضل في كل شيء.
فإنه سبحانه يُحب المُتفائلين ويُعطيهم على تفاؤلهم،
فقط ثق بوعد ربك:
"والله يعدكم مَغْفِرَةً مِنْهُ وَفَضْلًا والله وَاسِعٌ عَلِيمٌ".
قال أبو حفص عمر بن علي الفاكهاني المالكي (ت731):
"لا أعلم لهذا المولد أصلا في كتاب ولا سنة، ولا ينقل عمله عن أحد من علماء الأمة، الذين هم القدوة في الدين المتمسكون بآثار المتقدمين ، بل هو بدعةٌ أحدثها البطَّالون، وشهوةُ نفسٍ اغتنى بها الأَكَّالون".
"المورد في عمل المولد"🌿
قال الإمام مالك :
"ينتقم الله من الظالم بظالم، ثم ينتقم من كليهما"
وهذا ما لا يفهمه المتأيرنين، لدرجه ٲنهم ٲصبحوا يشككون بديننا لأننا نفرح بمقتل مجوس على يد يهود!