ما بين حافظ إبراهيم وأحمد شوقي كان يطيب للشاعر حافظ أن يداعب شوقي وكان شوقي جارحاً في رده على الدعابة فأنشد إبراهيم هذا البيت
يقولون إن الشوق نار ولوعة
فما بال شوقي أصبح اليوم بارداً
فرد عليه شوقي
أودعت إنساناً وكلباً وديعة
فضيعها الإنسان والكلب حافظ