دائمًا الأمور المتروكة لله آتية ومَضمونة, فيا أيّها العبد الضعيف سلّم أمورك لله, سلّمها لربِ الخير, وتأكّد أنه في كل مرة سيُقدّر لك الخَير, و يُحيطك بألطافهِ وأنت لا تشعُر .. سلّم أمورَك للرحمن فهو أحنُّ عليك من نفسك ومن أبيك وأمّك, ويُقدّر كل شيءٍ بوقته الذي هو أصلح لك.. فاطمئن”