كلّ رجال السياسة الذين يقودون حروبا في هذا العالم تُحرّكهم العقيدة ، و حربهم هي حربُ دينيّةٌ محضة ، فهي إمّا لأجل الدّين و إمّا نِكايةً بالدّين ، سترى الأمم الملحدة تحارب بذريعة الوطن و القادة من فوقهم يكتمون إيمانهم بشيء ما ، هكذا كان الأمر منذ فجر البشرية وهكذا سيبقى