قمت صباح اليوم وبرفقة
بعض الإخوة الأعزاء بزيارة
إخواننا المحكومين في قضية تشاوربة مطير
وبدلا من أن نصبرهم ونشد على أيديهم وجدناهم بمعنوية عالية ، صابرين محتسبين.
وهكذا الرجال.
أسأل الله أن يوفق سمو الأمير وولي عهده الأمين للعفو عنهم.
فهؤلاء ليس مكانهم السجن بل صدور المجالس