أي حديث عن غير المجاعة ثرثرة لا معنى لها أي حراك لا يهدف لكسر الحصار عن غزة عبث.

أطلق اليمن صاروخاً على مطار بن غوريون وأصاب هدفه بنجاح. كان الانفجار ضخماً جداً، وسمع صداه في القدس التي تبعد نحو 50 كيلومتراً عن موقع الانفجار. وأعلنت شركات طيران عديدة عن إلغاء رحلاتها إلى تل أبيب خلال الساعات القادمة، خشية من إطلاقات صاروخية جديدة. أُصيب ستة مستوطنين في القصف

ظنّ المستوطن أنه في مأمن، تحميه منظومة ‘ثاد’ الأمريكية و’حيتس’ الإسرائيلية… لكن الصاروخ اليمني مرّ من بينهما دون اعتراض! النتيجة: 8 إصابات في صفوف المستوطنين بقصف مباشر على مطار بن غوريون.

بلاغ رسمي لأمتنا العظيمة: كل قطاع غزة جائع الآن.. والسلام عليكم

الطفل و الام و الاب. قتلتهم إسرائيل

حصيلة مجزرة مطعم التايلندي اليوم بغزة 39 شهيدا و100 مصاب. لا حول ولا قوة الا بالله

Evidence of Khamas fighting in civilian clothes, executing an unarmed man who'd put his hands up... Oh wait! It's Israeli officers, never mind. Look away, forget this ever happened! No wonder there is not a single mention of this incident in any US mainstream media.

شيع شباب جباليا الشهيد ايهاب حسين وهتفوا في جنازته " على القدس رايحين شهداء بالملايين" والله ما حدا شايل هم القدس بجدية إلاّ أهل غزة.

تالله إنك لفي ضلالك القديم

"وأي مجد صنعت حماس، و قد جرت ويلات الحرب و الدمار على غزة" القائل👇

أول اشي كسم محمد بن سلمان، ثاني اشي صباح الخير.

السويد هولندا بريطانيا فرنسا كندا اسبانيا النرويج. جميعهم بدأو بفرض عقوبات ضد إسرائيل

لا حقها الأصيل ولا شيء، كسم المخزن وأعوانه وأي حد يدافع عنه

يحمل أمتعته على جسده، منهكٌ بجسده الضعيف الجائع، ينزح بين الركام هارباً من جحيم الحرب الإسرائيلية التي لم ترحمه، بل أطلقت عليه صاروخاً فقتلته. الجميع شاهدوه ويعلمون أنه مدني أعزل.

منفذ عملية إطلاق النار في واشنطن، التي قُتل فيها اثنان من موظفي السفارة الإسرائيلية، لم يهرب من المكان، بل نفذ عمليته وطلب من أحد الأشخاص الاتصال بالشرطة، واعترف بالفعل وجلس ينتظرهم دون مقاومة .

«أما اليوم، فأنا سعيد لأن هناك كثيرًا من الأمريكيين الذين سيجدون هذا الفعل مفهومًا جدًا، بل وربما هو الشيء العاقل الوحيد الذي يمكن فعله....» • إلياس رودريغيز

طرد طلاب سنغاليون سفير الاحتلال الإسرائيلي من حرم جامعة الشيخ أنتا جوب في داكار، حيث كان قد جاء لحضور مؤتمر حول العلاقات الدولية. وهتفوا: “قاتل! مجرم! فلسطين حرة!”

بعد سنوات… حين كانت جميع الأفرع الأمنية تقول: “إذا صلى يهودي واحد فقط في المسجد الأقصى فسيشتعل الشرق الأوسط”… واليوم، صلى هناك آلاف اليهود، رقصوا، غنّوا، سجدوا، أعضاء كنيست سجدوا، لوّحنا بالأعلام الإسرائيلية، ولم يحدث شيء ! " عضو الكنيست تسفي سوكوت قال الحقيقة مرة أخرى، أمس

قلبي هناك… عند الشهيد الذي لم تُنشر له صورة، ولم يُواسِ أهله أحد.. قلبي لا يفارقه، يظل يذكره كلما نسيه هذا العالم.