دا صاحبي محمد سيد
السنه الل فاتت زي الوقت دا بالظبط ظهرت النتيجه وهو كان مرتب ع الدفعه ف بعتله نفس الجملتين دول وزياده عليهم قولتله ان فرحتلك من قلبي والله … وتدور الايام والنهرده بعد مظهرت النتيجه هو الل بيباركلي ويقولي نفس الكلام الل قولتهوله من سنه
من غرس .. يتبع
أتأمل هذه الصورة منذ أيام
وأحتار في كل مرة ما الأكثر دفئا فيها♡!
الأمان الذي يشعر به هذا الصغير في حضن أمه؟
أم الحنان المنسدل مع جفون الأم
وشعورها بامتلاك العالم كله بين يديها؟
أم شعاع الشمس الذي يقبلهما؟
أم ذاك الدفئ الذي يتسرسب إلى قلبي
في كل مرة أرى هذه اللحظة المقدسة بينهما؟