متى ألقاك؟
إن الشعر
أوجعُ ما يكونُ الآن
ولا قاموسَ للأشواقِ
لا إيقاعَ للتَّحنان
بياضٌ قاتلٌ
ورقي
وقافيتي
بلا عنوانْ!
أُخَاصَمُ فيكِ:
مَنْ لَيلَى؟
لماذا باسْمها أذَّنْتْ؟
أتذكُرُها
وقد رحلَت
تعيشُ حياتَها؟
عِشْ أنتْ
إذا كفروا بحبِّكِ لي
فحسبي
أنِّني آمنتْ!*