وَكُلُّ مُلِمّاتِ الزَمانِ وَجَدتُها سِوى فُرقَةِ الأَحبابِ، هَيِّنَةَ الخَطبِ - قيس بن ذريح

لقد حكمتْ بفرقتنا الليالي ولم يكُ عن رضايَ ولا رضاكا فلَيتَكَ لوْ بَقيتَ لضُعْفِ حالي وكانَ الناسُ كلهمُ فداكا يعزّ عليّ حينَ أديرُ عيني أفتشُ في مكانكَ لا أراكا

كُلُّ الأماني على الرّزّاقِ هيّنةٌ فارفَع يديكَ فإنَّ الواهِبَ اللّـه🤍

عشرون مضت، وعشرٌ عظيماتٌ أقبلت .. وقد كان أكثر دُعاء النبي ﷺ في العشر الاواخر : اللهم إنكَ عفوٌ تحِّبُ العفوَ فاعفُ عنَّا🤍

وأذكُر لُطفهُ الخَافي فأسلو لعلّ الأمر بالبُشرى قريبُ وأمسَحُ عبرتي برجاءِ ربّي فظنّي فيه حتماً لا يخيبُ 🤍

"النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها"

وأقْبَلَ العيدُ بالأفرَاحِ مُنتَشيًا يا فَرْحَةَ العِيْدِ زُوْري كُلَّ أحْبَابِي 🤍

"وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ"

رأيت الدهر يرفع كل وغدٍ ويخفض كل في شيم شريفَهْ أو الميزان يخفض كل وافٍ ويرفع كل ذي زنة خفيفه.

حِصاني كانَ دَلّالَ المَنايا فَخاضَ غُبارَها وَشَرى وَباعا وَسَيفي كانَ في الهَيجا طَبيباً يُداوي رَأسَ مَن يَشكو الصُداعا - عنترة بن شداد

يُنادونَني في السِلمِ يا اِبنَ زَبيبَةٍ وَعِندَ صِدامِ الخَيلِ يا اِبنَ الأَطايِبِ وَلَولا الهَوى ما ذَلَّ مِثلي لِمِثلِهِم وَلا خَضَعَت أُسدُ الفَلا لِلثَعالِبِ سَيَذكُرُني قَومي إِذا الخَيلُ أَصبَحَت تَجولُ بِها الفُرسانُ بَينَ المَضارِبِ

صَبورٌ وَلو لَم تَبقَ مِنّي بَقِيَّةٌ قَؤولٌ وَلَو أَنَّ السُيوفَ جَوابُ - أبو فراس الحمداني

وَلَو أَنَّ الجِبالَ فَقَدنَ إِلفاً لَأَوشَكَ جامِدٌ مِنها يَذوبُ - البحتري

صلوا على القمر المنير فأنه نور تبدا في الغمام المظلم ﷺ

أَما وَالَّذي لا يَعلَمُ الغَيبَ غَيرُهُ وَيُحيّ العِظامَ البيضَ وَهيَ رَميمُ لَقَد كُنتُ أَطوي البَطنَ وَالزادُ يُشتَهى مَخافَةَ يَوماً أَن يُقالَ لَئيمُ

فصلى عليك اللهُ ما شاء شِيئةً وما غَضَّ جفنًا للعيون وأطلقا ﷺ🤍

والنّاسُ كالنّاسِ إلا أن تجرِّبَهُمْ وللبصيرةِ حكمٌ ليسَ للبصرِ - الأعمى التطيلي

إذا وقع الذبابُ على طعامٍ رفعتُ يدي ونفسي تشتهيهِ وتأبى الأسودُ ورودَ ماءٍ إذا كان الكلاب ولغنَ فيهِ - الشافعيّ

"الخَيرُ خَيرٌ وَإِن طالَ الزَّمانُ بِهِ وَالشَّرُّ أَخبَثُ ما أَوعَيتَ مِن زادِ" - طرفة بن العبد

يا خير من وطئت ثرىً قدماهُ وأضاءَ كُلَّ العالمين سناهُ أنتَ الحبيبُ وأيُّ حبٍّ يرتقي لمقام حُبِّك سيِّدي وذُراهُ صلَّى عليك الله ما نطقت على مرِّ الزمان من الورى أفواهُ. ﷺ ٖ