يا الله، أول مرة بلمس يد طفل‼️‼️ تفاجأ الأسير محمود العارضة - بطل عملية نفق جلبوع- من رؤية الأطفال، قائلاً: "لأول مرة من 32 سنة، بشوف إنسان بهالعمر" فعلياً، الاحتلال منع ادخال أطفال الأسرى لذويهم خلال الزيارات قبل 7 اكتوبر، حتى لا يستنى للغير المتزوجين منهم، من احتضانهم.

الرئاسة الفلسطينية أدانت اعدامات الجواسيس في غزة خلال يوم ونص بتصريح أسرع، وبلهجة أكتر حدة وعنف من ادانة ابادة مستمرة استمرت لاكتر من سنتين! الجواسيس ذرية بعضها من بعض.

🔴صحفي يسأل المفوضية الأوروبية: "لقد قلتم إن على روسيا دفع تعويضات بسبب الأضرار التي لحقت بأوكرانيا. فهل ستدعون إسرائيل لدفع تعويضات عن الدمار الذي لحق بغزة...؟" -نائبة رئيس المفوضية الأوروبية| "لا يمكنني التعليق على ذلك."

هل تهُزم مثل هذه القيادة؟ اسمعوا ما يقوله أحد الجنود الإسرائيليين الذي كان أسيراً في غزة! يقول: نظمت وحدة الظل في كتائب القسام مظاهرات ضد الحرب، وضد حركة حماس كان ذلك بتاريخ 25 مارس من هذه السنة. وقد مشينا نحن الجنود الإسرائيليين الأسرى وسط المظاهرات التي تحركت من بيت لاهيا

أين العقلاء فيكم يا أهل غزة؟ وأين الحكمة؟ أخطأتم بداية بالمطالبة بإخراج جثامين الشهداء من أرض فلسطين وأخطأتم ثانية وأنتم تتسلمون من الإسرائيليين جثامين 120 شهيداً، لم يتم التعرف إلا على 6 شهداء منهم. وأخطأتم ثالثاً، وأنتم تطالبون من أهالي شهداء 7 أكتوبر القدوم للتعرف على هويه

المتحدث باسم حركة حماس، حازم قاسم: "يتباكى العالم على جثامين عدد من جنود الاحتلال الصهيوني، ويتعامى عن جثامين عشرات الآلاف من شهداء شعبنا الفلسطيني، تحت الأنقاض، أو تلك التي تبخرت، أو التي منع الاحتلال المجرم من دفنها ونهشتها الكلاب."

شون جلاس قائد سرية "إمبراطورية مصاصي الدماء" في جيش الاحتلال .. هند رجب ما هي إلا نموذج من آلاف نماذج ضحايا هذه السرية وغيرها من وحدات جيش الاحتلال الموغلة في الجرائم وما خفي أعظم ….

يديعوت احرونوت اشهر صحيفة عبرية كتبت مقالا مطول في نسختها اليوم عنوانه حماس تتقدم ( استخباريا) باشواط كبيرة عن كل العالم الذي يحاربها لن نعود إلى فاجعة السابع من أكتوبر و تفاصيل الصدمة التي زلزلت عرش اقوى معسكر في الشرق الأوسط و لن نعود إلى تفاصيل الحرب وكمائن الموت التي

في تقرير نشرته صحيفة «لوموند» الفرنسية، كشف المراسل الخاص للصحيفة في أكادير، سيمون روجي، عن تفاصيل مقتل الشاب المغربي عبدالصمد أوبالات 🔗 للمزيد من التفاصيل: lakome2.com/politique/3966…

إلى العالم الحر إلى شعوب الأمة العربية والإسلامية هذا هو الإرهاب الموثق بالحركة والصوت والصورة الإرهابي بن غفير يستعرض إرهابه، ويفتح كوة الزنزانة ليرى العالم كيف تهان الإنسانية مع ثلاثة أسرى فلسطينيين من قوات النخبة، وهم مقيدون من الخلف، ورؤوسهم مقيدة إلى الأرض، يشير إليهم بن

الشهيد محمد زكي حمد، تحت راية الطوفان، صفحة ٣٣٠ ــــــــــــــــ كنا نعيش في الأنفاق ليلنا ونهارنا، ولا نرى الشمس والدنيا إلا قليلاً، وكما أخبرتكم سابقاً: الأنفاق ليست فنادق، ولا حتى بيوت الأنفاق كالقبور، ولكنه الدين والواجب ورضى الله الذي يهون في سبيله كل شيء، والجنة التي لا

⛔️عاجل‼️مرتزقة ميليشيا قوات الدعم السريع المدعومة من الإمارات تعذب مواطني دارفور في السودان على أساس عرقي وقبلي في إطار حملة التطهير العرقي المستمرة في السودان من اجل استيلاء عيال زايد على ذهب السودان🇸🇩

هؤلاء إخوانكم، بنو جلدتكم، أهلوكم الطيبون، قبل 30 ثانية من إعـ.ـدامهم في خندق بتهمة محاولة إدخال طعام وغذاء للمُحاصرين بالمدينة #الفاشر بالسودان، برصاص مجندي الدعم السريع، الذين يتقاضون رواتبهم شهريا من سلطة العهـ.ـر، ومن حكام الشر. #أنقذوا_الفاشر

إلى "الإنفلونسرز" أشباه البشر، الذين يذهبون بأرجلهم إلى الإمارات بذريعة "صناعة المحتوى"، بينما تتخذهم ملمع أحذية لأرجلها الخائضة في دماء المسلمين، وقناعًا لوجه أبو ظبي المرعب، هاهي السودان، أخت فلسطين، وهؤلاء رجالها، مشبوحين على فروع الشجر، وهؤلاء نساؤها، مكفَّنات في ثيابهن بعد

كنت عائداً هذه الليلة إلى مكان نزوحي، في عز العتمة، حين ظهر لي فجأة ملثمان بكامل العتاد العسكري، وكأن الأرض انشقت عنهما اقتربت منها بحذر شديد! من أنتما؟ نحن كتائب القسام! كيف حالك يا دكتور فايز؟ انتظرناك على طريق عودتك كي نقدم لك التحية والتقدير شكراً لكتائب القسام، شكراً لأبنائي

ماذا يحدث في السودان؟ سقطت مدينة الفاشر التي تحاصرها ميليشا الدعم السريع منذ أكثر من ٥٠٠ يوم، ونشرت الميليشا مقاطعاً تنفذ فيها عمليات إبادة كبيرة للمواطنين وتطارد النازحين الفارين من ويلاتهم ترميمهم بالرصاص وتعتقل المئات منهم حتى ملأت بجثثهم الخنادق التي حفرتها لحصار المدينة،

في مشهد مروع.. شبكة أطباء السودان تتهم قوات الدعم السريع بتصفية مدنيين فارين من القتال في #الفاشر #الجزيرة_مباشر

جلد فاخر للإمارات دويلة الشر، ودورها فيما يحصل في السودان.

في ليلة من ليالي آذار قبل عقد من الزمان التقيت بفتاة بثوب خمريّ وشالة بلون رملي، في منزل عمَها (القائد الكبير المعروف في كتائب القسام)، وبحضور والدتها،، كان اللقاء بغرض التعارف لأجل الزواج، فعرّفت بنفسي، وتعارفنا، وتحدثنا، ثم قالت تلك السيدة التي أصبحت لاحقاً حماتي، بإعجاب شديد