😘😘

عزيزي الرجل وعزيزتي الأنثى: الغفران أساس العلاقة. إذا ما عندك مساحة تغفر، فأنت محتاج تغفر لنفسك لأنك تعاني من نظرة سيئة تجاه ذاتك. ما فيه علاقة مثالية، والبحث عن المثالية يثقل القلب ويعكر الصفو. في العمق، ستجذب لك الحياة شخصًا يعلمك معنى الغفران الحقيقي، ويأدبك بلطف، ويجعلك

“الخطأ طبيعي، فهو جزء من إنسانيتك وتجربتك في الحياة. الأهم أن تتعلم منه وتطوّر نفسك بدل ما تلوم ذاتك باستمرار. كل خطأ هو درس، وكل درس يقودك لوعي أكبر ونضج أعمق.

" احتفظ بقلبك لشخص يحب فيك الأجزاء التي طلب منك الآخرون أن تُخفيها أو تُقلل منها. " فعلاً لا تعطي قلبك لمن يطلب منك أن تتغيّر لتناسبه، بل لمن يرى جمالك في ذاتك الحقيقية، بما في ذلك تلك الصفات التي حاول الناس أن يطفئوها فيك.

أهم مبدأ في الجواز إنك تشوف عيوب الطرف التاني وتعرف إنه مش the best، بس إنت مش عايز the best، إنت عايزه هو

أعجبني هالاقتباس: " ستفهم معنى الحب الحقيقي عندما ترتكب خطأً ويعلّمك الشخص الآخر بدلًا من أن يتركك. " 🤍

يخي والله عادي مش مصدومه

أدركت مع الوقت إن العلاقة الناجحة ما تعني كمال شخصين، لكنها تعني شجاعة اثنين يتقبلون عيوب بعض ويكملون الطريق سوا. واحد يلين إذا الثاني شد، وواحد يداوي إذا الآخر تعب. فالعلاقات ما تعيش إلا بالحب والرحمة… ويصبح الرضا هو اللي يحوّل النقص إلى اكتمال

الحرام عند ربنا حرام وبيغضبه، حتى لو كل اللي حواليك بيعملوه، وحتى لو بيعملوا أكتر منه ، انجو بنفسك لله، وربنا هيساعدك. - يا رب كرهنا في المعاصي، وحببنا في الطريق اللي يرضيك.

fr

فرحتنا الراحه الامان

حاجات أحب أشوفها في بيتي بعد كام سنة كدا

الواحد اتغير اوي مبقاش عارف نفسه

صباح الخير، إنَّ الإنسانَ إنما جاءَ إلى الدُّنيا، ليعبدَ ربَّه، ويذنبَ فيتوبَ، ويخطئَ فيتعلَّمَ، وليس ليُبهِرَ أحدًا بمثاليَّته.

يلا مجتش على دي كمان