Stop the double standards

كل يومٍ نقف على مشهدٍ جديدٍ مؤلم عن أحوال إخواننا في غزة، ونقرأ من الأخبار عنهم ما يفتت الكبد ويُحرق الفؤاد، ومع كل ما نقرأ ونرى = نجد من يتشبّث بأوهى الأسباب للحط من كفاحهم، وتهوين معاناتهم! فاللهم عليك بالأوغاد في كل مكان، وكن يا رحمن لأهلنا في فلسطين الأبيّة، سبحانك القادر.

" مفيش عدل بدون وحي ".

ما حدا رح يحس بقيمة الحجاب بهاللحظة إلا الأنثى المحجبة فقط .. دائما أنام وثياب الصلاة بمكان قريب مني بحيث أوصل إلهم بسهولة.. خوفا من زلزال مفاجئ أو أي شي .. المحجبة نفسها ما تقبل ولا ترضى تطلع من تحت القصف وهي بدون حجاب لذلك بلا تعليقات بتسد النفس وسيبوا الناس بهمهم .

قد لا تصدقون لكن هناك طائرة لدولة "عظمى" اسمها روسيا أقلعت لتقصف مخيم مصنوع من خرق بالية يقطن فيه مدنيين سبق وهجّرتهم من مدينة اسمها سراقب فسكنوا في خيام أسموها "مخيم سراقب" في ريف إدلب هذه الدولة الخسيسة تدين قتل المدنيين في غزة وفي ذات اللحظات ترتكب المجازر بالأطفال في إدلب

لله ماضاقت به الصدور لله ماغصّت به الحناجر ادلب اليوم لابواكي لنا إلا أمهاتنا ربنا أفرغ علينا صبرا #ادلب #غزة

لا يجب أن يكون الحقد مجرد شعور وقتي، ينتهي بانتهاء لحظات الحرب الشنيعة. يجب أن نربي الحقد، كما نربي طفلًا، لو كان يمشي على قدميه؛ لذبحوه أيضًا. هذا مجتمع صهيوني قائم على القتل والنهب وانعدام الأخلاق والضمير. وكل منحطّ يتوازى معهم ولو في الحوار؛ هو منحط أيضًا، صهيونيّ أيضا.

هل نحتفي بمشاركة جماعة "حزب الله" -إذا شاركت في الحرب ضد قوات الاحتلال-؟ بعد أسابيع من نزيف دماء إخواننا في غزة، وعدم مشاركة جماعة "حزب الله" إلى هذا الوقت بالقدر الذي يوازي التعريف الذي عرّفوا به أنفسهم بأنهم جنود الأقصى ومحررو فلسطين، أو يوازي قدر المعركة والدماءِ التي نزفت

لا تعتادوا المجازر. لا تعتادوا المجازر. لا تعتادوا المجازر.

"أريدك ان تكون حاقداً وانت تُحارب، الحقد أحسن المعلمين، يجب أن تحول احزانك الى احقاد، وبهذه الطريقة وحدها يمكنك أن تنتصر، اما اذا استسلمت للحزن فسوف تهزم وتنتهي، سوف تهزم كإنسان، وسوف تنتهي كقضية" عبد الرحمن منيف

مقبرة جماعية لكنها اليوم في إدلب 13 شهيداً منهم 6 أطفال قصفهم جيش الأسد وهم يقطفون الزيتون في أرضهم لن تجد خبر مجزرة الزيتون هذه على صفحات أصحاب الإنسانية الزائفة لن تجده على قنوات الميادين ولا باقي قنوات العهر الإيرانية والروسية لن تجده في صفحات المشاهير واللاعبين والفنانين

📚| فرغت للتو بحمدالله من جمع مكتبة إلكترونيّة مكوّنة من ٦٠ عنوانًا فيما يخص القضيّة الفلسطينيّة وإسرائيل واليهود وهي ما بين موسوعة وكتاب ودراسة وقصة ورواية.. ومن المهم أن أقدّم لها بهذه الملاحظات: - اقتصر عملي على البحث والجمع والرفع والتحميل - لم أقرأ كل العناوين بعدُ وعليه

باقي شعرتين، الله يهبلهم حضن قبل نودع 🤣

في هذا اليوم العظيم من أيام الله #يوم_عرفة، ادع الله بالعفو والعافية والهداية وألح في ذلك، ثم ادع الله في حاجتك بعبارتك وأسلوبك، دون تكلف وسجع. وكلٌ يكثر ويلح في الدعاء في حاجته الخاصة: قل: اللهم وفقني في دراستي، واجعلني من المتفوقين. قل: اللهم يسر لي أمر وظيفتي، وبارك لي فيها.

كيف أكون قوي الإيمان، ولا أحزن على شيء من حظوظ الدنيا؟ (الجواب): بعد التزام الفرائض والواجبات، عليك بهذه: ١-كثرة التلاوة. ٢-كثرة الذكر. ٣-كثرة الدعاء. ٤-كثرة الاستغفار. وهذه كلها داخلة في عموم ذكر الله تعالى. ﴿ياأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا﴾.

ربَّنا لا إله غيرك مُستحِقٌّ بالعبادة، وأنت أوحدُ كريمٍ ابتدا الفضل وأوفى بالزيادة، نظرْتَ إلى رُقَع تقصيرنا فسترْتها، وسُقتَ لنا هواطل فضلك ونشرْتها، مرمى آمالنا إليك، وتدابير أحوالنا عليك، يسَّر لحاجاتنا وصولها، واقضِ على مطالبنا بحصولها ..

ليست المحبة حصرًا في تبسُّمٍ أو طلاوة لفظٍ وإشاراتٍ معسولة، المحبة سِترُ العيب، وإقالة الخطأ، والنجدة عند العثرة، وهذا يحصلُ بشرطين : أن تكون صفيَّ نفسٍ فلا يُخالطك كدَرُ العُيوب والعثرات، ومُشفِقًا على من أحببت حتى تُصلِحه، فيصير الحالُ بينكُما رائقا، ووصفُ الودِّ بكُما لائقا ..

أسألُك أن تُهذّب قلبي، وتؤدّب طبعي، وتضبط سلوكي، و أن تشغلني بغايات تليقُ بدربك، أمين

شهدتُ اليوم مشاجرةً كلامية بين سيّدة مُسنّة ومعها حفيدتها الصغيرة وسائق ميكروباص (حافلات النقل الصغيرة التي يركبها عامّة النّاس في #دمشق). حرصتُ منذ وصولي لدمشق ألّا أتحدّث فقط مع الأعيان والوجهاء والتجّار والنشطاء والعاملين في الحقول السياسيّة والاجتماعيّة بل وعلى الحديث مع