لا ترجع الهقوه على من تعشم تلقى لها بين المطاليع مطلاع من يهدي الورده على فاقد الشم يْذكره بـ الفقد ماهو بـ نفاع )؛

كل عرشً في فجوج الارض هِدد بـ الزوالي لو تكبر يـ البنادم … ( يا هوينك يا هوينك ) ادر بـ ان الله هو : الرافع و يعلو كل عالي وانت لا ذا الحين مـ ابصرت في تكوين جينك

الناس لا سلهمت برموشها امسوا و انا انتظر اخر جروحي و بلسمها من علم ( اللينه بْعودها ) تقسوا على انشقاق القلوب اتشق مبسمها

من خلقت الارزاق ما بين الثنايا و الضروس و ان جاتنا بـ الهون عودنا وشفنا غيرها )؛

على وجه البسيطه كم تمرك يالوجيه وْجيه تمشى فـ الطبايع و الخلايق عند خالقها احد يخفض جناحه وحَد ما يخفض سوى طاريه على ويش التعالي و الحبوب تْعرف فالقها

جيت لك خل و اخذ من الحنين و خل يكّفي مْن الجمال اليوسفي ايه المسافات ماهي كلبوها زل من وطى الشوك يعرف كيف ممشايه ضايعً فـ الحياه و يوم شافك دل و ما تطول الدروب إلا على التايه )؛

في لقمة المعروف يا حبة الهيل اتمن كن اللي طبخها جنابك و ان عودت لـ الصدق و الحط و الشيل اقص رجلي لاوقفت عند بابك مالك حسابً في عيون الرجاجيل حتى لو ان البنك يحسب حسابك

مشيت لـ أهدافي و قال لي الصلف هيا تعال من حلف الدنيا تعثرني على مرقابها ؟ اضرب مناكبها الوسيعه و اتمنى وسع بال و كان المنيه بنت تلقاني انا خطابها الظاهر اني ما احتسبت الاجر بالسحر الحلال الين ما روح المعنا : صابها ما صابها

صقلة النفس العنيده اهم من الصقيل كيف لا و أنت امتداد العصور السالفه الثرى مدكوك بـ السلم و الا بـ الفتيل المهم انك ليا جيت عندك سالفه )؛

ثياب المعزه دونها العفن و الشغموم محد بـ السهوله يلبس اللي يناسب له ليا صرت تهرب من حياتك بكثر النوم يجيك الفرج مع صبح منته بحاسب له - عزام المطيري

انا ماني جحودً يحذف الماعون لا من شبَع انا اللي لو تجمل فيه ، بـ المعروف كبلته على كثر الوجيه اللي تمرّك يا غريب الطبع أظنك لو تشوف الوجه الأبيض ما تقبلته

خشومً من ( توافيق الرجال ) تْقول مخطومه نلومك لو تواصل برّها … والا تعق بْها ؟! بتقرص شحمة أذنك كلمةً بالمزح مسمومه ليا حطيت نفسك في مكانً ما يليق بْها

اطقك : ايامك الصعبه و تلحقها و تستوعب الدرس لا من عيّد لك شرحه من طير النوم من عينك و ارّقها قادر يطير معاليقك من الفرحه

يا بنادم لا انكتب لك توايق فـ الصدور الله اعلم كم عزيزً عليك تْقاطعه رحلةً من عتمة أرحام لـ عتمة قبور من يقول ان السير كلبوها ساطعه

ساعة المشتاق دايم دقايقها : سنين كم لها تركض بعمري و تحرمني جليس لـ متى ؟ يا ليلة السبت حنا صابرين زبني كل المواعيد في وجه الخميس

كل من ينشد عن الحال قلنا له وسط محدً يدري عن : ظْروفه اللي جايته يركض الانسان فوق البسيطه مـ انبسط لا ملى عْيون الأوادم و لا أدرك غايته )؛

لا تحسب ان القلب الابيض من الايام صدّا من علمك تلعب مع الريح قبل تْصير وارق كنت احسب اني دايم الدوم فـ عيونك مبدّا و اليوم أنا اخر من تْشوف و أول من تفارق )؛

تعاتبني ! فـ جرحً دواعيه ما تخفاك ولو كان جرحي من يدينك يكون اشوى مدام الطريق نْهايته شوفة محياك بْمشيه لو أجامل وْجيه ما تسوى )؛