من "البَّلاغه" في تعبير المشاعر؛ «شعوري يوم أشوف إن النصيب أقوا من الأهداف شعور إللي، تصيبه فـ الضلوع رصاصة . . المحتلّ» ———عبدالله السراهيد «شعوري: يوم أقصّر خطوتي، و أطوّل المقعاد شعور إللي طرق باب البخيل و ضاعت حقوقه!» ———بدر بن ذنبوح

ان قلت ابسلى حــنْ قلبي هذابه اسمع صدى صوته للاعمــاق سابي ادري بحبه ذنب وبلقى حسابه وادري بـ دربه يم حتفي غدابي :)

الزمان اسرع على المشّاي من ركض العبيّا والطموح اكبر على السمار من عد النسايم جعل نصري ف اخر المشوار يجتاح الثريّا لو ثلاث ارباع عمري الأوله راحت هزايم

أبو جديلٍ فوق صافي النحر مرخيه يغطي نهودٍ كنها الخوخ والتينا خطيراً على من شافها بالنظر ترميه يروح سقيم العقل ضمن المجانينا

"واهجٍ في ضامري ناره تجوّح بارد الماء مايخفف من سعيره" الامر خارج عن إرادتي.

يا شرقة الصبح والنسيان والموعد لمي بقايا الحنين ،،، ورتبي صبحي

الصراحه تقنع الناس وتفض النزاع والله اني معجبٍ فيّ وفي صراحتي من عقب ماني اجتماعي واحب الاجتماع قمت احب ابعد من الناس واخذ راحتي

والله لا أورّدها على كيف مَشهاي وسفينتي تجري بكيفي ومَشهاها ماني من اللي دون الأهداف شكّاي بوصل لها ثم أتبجح — واتعداها

" تراني هادي وطيّب / وأحافظ على مربايّ ولكن من رماني بطلقه —— رميته ميّة مره ". —— إحذر الحليم لاطلع من طوره .

مانويت افتح حساب ولا نويت اغرّد لين صبري في متاهات الهجر حللته ياعسى الله يامر اللي بالحلا متفرّد يدخل حسابي ويقرا كل بيتٍ قلته ")

أقفت ركابي ،، ماتبي عذب شربك

يقول سفر الدغيلبي : رميت الهقاوي في رحابك ورحت وجيت وضيّعت معك سنين من زهرة سنيني .

أنت ملجأ للسكينة عقب ربٍ رحوم من يلوذ براحة يديك يبطي مسفهّل .

« ما شلت هم الاقنعه واضح معك عقل و وريد رغم إني اللي يستحي — والله حتى من هَله » -

من يسلّف صمتي الموحش كلام داخلي فوضى تسولف دون صوت

«نديم الصمت ما والله تحصل لك عليه دروب يا زين الساكت اللي ماحد يدري وش ظروفه» — صالح النشيرا

صباح يؤكد أنه: "صبحٍ يجيبك نعانق به رحاب الغمام وصبحٍ بدونك شحيب وطلته شاحبه".

"لك من سنين العمر لا غبت عمر انتظار للموعد إن جيت وإن ما جيتني للصدف"