كان بإمكاننا إصلاح الأمور أن تكوني أنتِ الطرف الأفضل وتتنازلي قليلًا كما كنت أفعل أنا!

أحبك .

لو كنتِ هنا لضممتكِ بوحشيةٍ إلى صدري

لم يعد مناسبًا أن أبكي في قصائدي عليك لقد شد عودي غيابك صرت أجفف دمعي قبل الكتابة وأتم كل قصيدة بصوت نحيب لا يلحظه سواك.

كل الدروب إلى لقائك أُغلقت يا بؤس قلبٍ لا يراكَ تُجيب

أعودُ إليكِ يا داريِّ وقلبي

أبكي على نفسي وعلى ما فعلته الدنيا بي وبقلبي فلا أنا أنا ولا قلبي قلبي كأني تجردت مني تماماً وأصبحت إنسانًا لا أعرفه.

ليت لحظة الشوق تجيب الأحباب .

تعبثين بعقلي طوال اليوم ، أفلا تشعريّن؟

لا صبحك بالخير .. وجهٍ تحبه ودك يصير العمر كله صباحات

وما لذة الشيء إلا في قلته وندرته

أنا اما عمقاً يستحيل عليك نسيانه معي، أو لا شيء تماماً

رغم ثقلِي ما أرتخيت إلاّ معاكِ

ما دام شهر الصوّم بيمضي بدونك يالله عسَاها بـ أول العيد لقييياك يارب .

كنت أدري بس حاولت

هالمرّه ما حصل خير حصل جرح

حُرةٌ وحائِرة

ضعفتُ في البدءِ، كان الليلُ يأكلُني وكم بعثتُ رسالاتٍ ولم تُجِبِ وكنتُ أقرأ كي أنسى مواجعنا وكنتَ تخرجُ لي من أسطر الكُتبِ

عائدٌ من خطوةٍ خاطئة أحملُ تعبَ الطريقِ كله معي