تتكلم عن الفصاحة في اللغة ولا عن روعة القصة ايمن زيدان اسطورة من اساطير الفن العربي

نشرتها قبل.. وتستحق اعادتها كل يوم.. نصّ مؤلم ولكن تدارك ذلك يجعله أقل ألمًا.. الأباء والأُمهات وكبار السن اصبحوا غُرباء في وسط عالم كان صنِيعتهم بأمر الله

حرارة الترحيب اللي على قد اللّهفة ستظلّ تفعل بي الكثير لها وقعها الخاص

ومعجب الورد يقطفُهُ ويرميه أما المحب فَذاك الحافِظ السَّاقي

الإستغفار إزالة هم و تفريج غم و تكفير ذنب واطمئنان قلب وجلب للرزق استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

الحَمدُ لله مِدَادُ سَّمَاء عَلَت و أرض رَسَت

الواثقين في قيمتهم الذاتية لن يتسلوا بتحقير الآخرين

وسكنتَني حتى ظننتكَ أَجْمَعِيْ وظننـتُني بَعْضًا يُمـثّلُ أَجْمَعَكْ فكأنّ روحكَ حيَّةٌ في أضلعي وكأنّ أنْفاسِي تُحرّكُ أضْلُعكْ فإذا رآكَ النّاسُ تَمْشِي واحدًا حيّوْك فَرْدًا ثُمّ حيّوْني معكْ

وماليِ أركٍ في كّل الوجوه أغزوت عيني أم غزتك الاماكن لماذا أراك في كل شيء كأنك في الارض كُل البشر.

زرعان يحبهما الله تعالى : زرع الشجر .. وزرع الأثر .. فإن زرعت الشجر، ربحت الظل والثمر .. وإن زرعت طيب الأثر، حصدت محبة الله والبشر " ..

الحمدلله الذي بلّغنا رمضان مُعافين، مقبولين مُحاطين بالأهل والأحِبّة

الكندي الان دون يقول : كلما تعنق الإنسان في الابتذال والهبوط كلما ازداد جماهيرية وشهرة ويقول ايضا إن مواقع التواصل نجحت في ترميز التافهين حيث صار بإمكان أي بلهاء أو فارغ أن يفرضوا أنفسهم على المشاهدين.. فمن خلال طرحهم المبتذل والمستنكر تنتشر وتتجلى نجومية هذا الفارغ احذرو..

من علامات النضج.. إذا رأيت نفسك قليل الاشتراط للحصول على متعة، وسريعاً في الذوبان باللحظة، وتلهم الامتنان كثيراً، ومشاعرك بالداخل لا تتجاوب مع النكدين. (أنت ماشي صح!)

يؤمن إلى درجة أَنه عندما يذهب إلى الحقل في وقت الجفاف ليسأل الله مطرًا.. يأخذ معه مظلة و معطفًا جلديًا لكيلا يبلله المطر في طريقِ العودة

إنهُ اللطيف، يغلق عنك بابًا ويفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعَة، ويأخذ منك من جهة ويعطيك من جهات أخرى أكثر وفرة وغِنَى، ويبعد عنك أشخاص أو أشياء ظننتها في صالحك ويُقرِّب ما يليق بك ويرتقي بك أكثر من الأولى، هو الذي يُدبِّر أمرك بحكمته، ويكفيك قوله: "فإنّك بأعيننا"

لا تكن عالقاً في نافذتك القديمة مهما كانت بالغة الجمال تطور يا صاحبي حتى وان كان الطريق مؤلم سترممك لذة الوصول

عبثًا أحاول أن أراكَ ونلتقي حُبا فأُظهرُ للقاءِ تشوقي فلعلني ألقى سناءك صُدفة يا مَن احب لقاءهُ وحبّني قُل لي متى باللهِ فيك سألتقي؟

"إن الإنسان لا يَرِث الكرامة ولا المَهانة، بَل يَصنَعَها بنفسه"

طريقة تفكير مفيدة لك : إنني أتقبل كل شيء لا أستطيع تغييره .. أتقبل الأمور التي لا أملك تغييرها .. لا أرفض .. ولا أتسخط .. ولا أجعل نفسي مثيرًا للشفقة .. ولا أكره الحال التي أنا بها .. بل أسلك سبيل الرضا والتسليم.. وأعيش حياتي بالوجه الجميل المتاح منها .. وأستغرق في الشكر ..