كلّ نظام الدنيا مبني على أساس أنها ميدان مؤقت للاختبار، ثم يتبعه: "يوم القيامة" الذي سيكون فيه الحساب على ما جرى في الدنيا، ثم الخلود في النعيم أو الشقاء بناء على نتيجة الحساب.
وأفضل دواء للصبر على آلام الدنيا من ظلم وشرّ ومصائب وقهر هو استحضار ذلك اليوم واليقين التام به وأن
كم ساعة من النوم تكفي أهل القرآن؟!
يُجيب عن هذا السؤال فضيلة الشيخ المُقرِئ أحمد خليل شاهين -حفظه الله وبارك في عمره- في مقطع صغير عليه أنوار الصدق والإخلاص، ويُوصِي فيه بالعناية بالقرآن الكريم، وصرف معظم الأوقات في تلاوتِه وتدبرِه.