كرحلة الشتاء والصيف هكذا غدت لقاءاتُنا…

من محاسن أن لا تخطر على بال أحد ، أنك تكرّر ثيابك كلّ يوم دون أن يلاحظ أحد فضيحتك الصغيرة…

كلُّ القصائدِ في غيابكَ أرملة تسعى لتصنعَ في الوجوهِ ملامحَكْ…

أصبحتُ ممَّن يأكلون الأخضرَ واليابس، مذ رأيتُكَ ترتدي اللونين معًا…

ربنا الرحيم سيجد مخرجاً وسبباً لكل خلقه كي يدخلهم جنان رحمته، لذلك وضع لها أبواباً عدة. متى نتوقف عن تكفير بعضنا بعضاً؟ دعوا الخلق للخالق، والعبادات لمن شرعها.

يا من جعلتكَ للقصائد قبلةً لا تتركني هامشاً لمتونك…

أحتاج مني لا من الشيطان أن أستعيذ بقدرة الرحمن يُغوي تمردُكَ الفؤادَ كأنَّما قمرٌ يناغم طبعهُ إدماني شرقاً وغرباً لا رقيب لأمرهِ مستأنساً (باللف والدوران)…

الرجال لا ينسون… إنما يَسقون ذاكرة الحب بامرأةٍ أخرى…

كفكَ في كفي أمةٌ من العاشقين …

لا زلتُ أواصل الهزيمة، حتى تصل إلى الفخ سالمًا…

عيد ميلاد سعيد زوزو كل عام وأنا بخير وأنتم بألف خير بوجودي🥳… * إلي يسأل كم أصبح عمري يتعرض للمساءلة القانونية ودعاء بالهم أطراف الليل وآناء النهار…😎

زينب جبار فتاةُ الميلاد .. هذا المساءِ ، لا تُطفأُ شمعةٌ ، بل تُوقَدُ روحٌ أُخرى على حافّةِ القصيدةِ . ميلادِكِ ليسَ تاريخًا عابرًا يازينب ، هو ميلادُ حَرفٍ من ضوءٍ ، وصوتٌ يَعرفُ كيفَ يُعيدُ ترتيبَ الوجعِ ليَغدو شِعرًا . يا ابنةَ العراقِ ، أيّتُها التي تَمرّ بينَ القَوافي كمنْ

أعدُّ عُمري بأيّامِ قُربِه…

في سنٍ مبكرة يُبهِجُنا الشبابُ والحيوية، لكن تُكدّرنا المبالاةُ الزائدةُ بكل شاردةٍ وواردةٍ في الحياة؛ فقد يزعجُنا همٌّ صغيرٌ واحد، ويأخذُ من راحتِنا الكثير. وحين ننضج أكثر نفقدُ الكثير من سحرِ الشباب، لكن تُنقِذُنا اللامبالاة؛ فيمكنُك أن تعيشَ سعيدًا وسط ألفِ همٍّ كبيرٍ… دون

لحيتك ساحلٌ صغيرٌ… لكنَّه يسعُ عمري كلَّه…

قلبهُ الأخضر …أخضر من نخيل البصرة.

لو لم يخلق الله منكَ إلا ضحكتك، لقلتُ: استوى خلقكَ في أكملِ تقويم…