MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile
MUSTAFA

@zaim_sd

『 ♥ 』 ⇣

ـ ڪلهـم لحظــه وانـت وحـدڪ لـي عمــر .❤️

🎀❀••┈❦┈┈• •❥

ID: 1290508032

calendar_today23-03-2013 05:42:04

356 Tweet

618 Takipçi

1,1K Takip Edilen

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

عندما يدرك الناس أن الدولة تدار لحساب نخبة وليس لحساب أمة ؛يصبح الفرد غير قادر على التضحية من أجل الوطن وينصرف للبحث عن مصلحته الخاصة. #عبدالوهاب_المسيري #دعم_المغردين_السودانيين

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

النصيحة الأولى والأخيرة, صل جيداً واسجد طويلاً وتنفس بعمق ,واقرأ القرآن, واذكر الله كثيراً ؛ فالدنيا زائلة 💜✨ صباحكم خير 💙 #منبر_المغردين_السودانيين #السودان_تدني_الاجور

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

"صباح الخير، أنـت لا تعلم في أيّ طريق مخبىء لك الفرح، ولكن أيقن أن الله سيقودك إليه." صباح التفاؤل💛🕊 #منبر_المغردين_السودانيين #تاريخ_السودان #سودانيين_نتابع_بعض #سوداني_حبابك

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

العنصرية ضد التطور و التقدم فالمجتمع المترابط و المتماسك دايما تكون له الصولة و الجولة بين المجتمعات. #منبر_المغردين_السودانيين #موروثات_سودانيه #غرد_لوقف_العنصريه

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

العنصرية.. يعني التشتت الانفصال التمرد و القتال التشرد و الدمار الحقد و الكراهية التحول الحيوانية باختصار العنصرية وأد الحياة #غرد_لوقف_العنصريه

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

في هذا الذمن الرجل هو الضحية المرأة هي من تتحرش بالرجل و تجره للرزيلة بسلوكها في اللبس و المشي و الكلام فعن اي عنف تتحدثون #منبر_المغردين_السودانيين #مدن_من_سوداننا #ايقاف_العنف_ضد_المراه

MUSTAFA (@zaim_sd) 's Twitter Profile Photo

في مثل هذه اليوم 26 يناير 1885 تم تحرير الخرطوم.. . ثم هم اليوم يخربونها بأيديهم فأي أحفاد خلف أولئك الأجداد.. نبكيك يا خرطوم نحن.. ام يبكيك اجداد لنا... عفرو تراب سرايا هذا القصر بدماءٍ طاهرة.. بالامس يا جدي حفظت ارثا و بنيت مجدا لولاك انت ما (اتبنى) و اليوم نحن نهدم ما بنيت

في مثل هذه اليوم 26 يناير  1885 تم تحرير الخرطوم..
.
ثم هم اليوم يخربونها بأيديهم فأي أحفاد خلف أولئك الأجداد..
نبكيك يا خرطوم نحن..
ام يبكيك اجداد لنا...
عفرو تراب سرايا هذا القصر بدماءٍ طاهرة..
بالامس يا جدي حفظت ارثا و بنيت مجدا لولاك انت ما (اتبنى)
و اليوم نحن نهدم ما بنيت