شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile
شوق الرشيدي

@yqw23

شاعرة

ID: 1802565137565437952

calendar_today17-06-2024 04:53:30

156 Tweet

836 Followers

478 Following

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

لا انطفا لُبّ الشعور المُرهف الإنساني ما تفيــد الطيّبيـن القِشـرة اللّمـاعـة ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

دامها في غيمة المعنى جذوري ما سألت الطين عن سِرّ انغراسي التواضع كذبة الشِّعر بسطوري لو تِرفّ الريشة اللي فوق راسي والكلام إن ما تغذّى من شعوري ودّي اشارك شعـوره بافتـراسي لـو غـرور الكلمة يشابـه غروري ياقف الجمهور وتقوم الكـراسي ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

أسمى من التكرار والقالب المعلوك بناتــك الأحـــرار باحساسك المملوك ماهن بنات أفكار ذولا بنات ملوك ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

كثر ما يلطّف أجواءك جِوار المُنعش الفوّاح يورّد خافقك حتى .. لو انـك ما لمحت الورد

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

أقبلي يا فكرة البحر المجازي المشاعر في خفوقي ساحليّة ودي إنك لو على قد انحيازي إن كتبتك من صميم الشاعرية تشبهين الدهشة بحرف الحجازي لا رفع باقصى الكلام المعنوية ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

أنا ذاك السكوت اللي .. يدوّر للحنين أفـواه كثر ما طالت ألسنة القصيد بحضرة غيابك ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

لَم يُخلَقِ الخَلقُ إِلّا لِلفَناءِ مَعاً نَفنى وَتَفنى أَحاديثٌ وَأَسماءُ يا بُعدَ مَن ماتَ مِمَّن كانَ يُلطِفُهُ قامَت قِيامَتُهُ وَالناسُ أَحياءُ - أبو العتاهية

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

لا تعاتب بالنظر باسلوب هادي الخطـا محتاج لـه عيـنٍ قويّـة علّم المخطين وشلون التمادي واجلد الجلّاد بكفوف الضحيّة ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

كم كريمٍ عاش لكن مات فينا بدري كنّه من الطيب ودّه يسقي أرض الجنّة ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

واحدٍ من فوق قبره حطّوا من الورد باقة واخرٍ لا مـات تمشي في جنازته الحدايـق ✍🏻

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

كم تبدو المسافة هائلة بين ما يشعر به المرء ، وبين ما يستطيع شرحهُ للآخرين. "

شوق الرشيدي (@yqw23) 's Twitter Profile Photo

أقرب من حدود الوهم وأبعد من حدود الظنون لا قاطعٍ فيك الأمل مرّه ، ولا لي بك رجا - فهد عافت