كيف كان التواصل اللغوي بين العرب الأوائل الذين دخلوا شبه الجزيرة الأيبيرية(الأندلس)وبين السكان الأصليين وممن اختلط بهم من البربر والمولدين،تذكرالمصادر أن هناك لهجة تسمى الرومانثية،كانت هي وسيلة التواصل،وهي محكيةمندثرةومتفرعة من اللاتينيةومتأثرةببعض كلام العرب الذي ظل متسيدا عليها

رحمه الله رحمة واسعة ، إنا لله وإنا إليه راجعون

ليست ذكريات فحسب،وإنما شهادة موسعة حول الجهودالحكوميةالكبيرة في مواجهة جائحة كورونا،كتبها ببراعة د.توفيق الربيعة،ستعرف أشياء عنها كنت تتوق إلى معرفتها بعد زوالها،وليأتي هذا الكتاب ويروي فضولك،ويتجددفخرك وامتنانك بالوطن وقيادته، وهنيئاً لنا جميعا بيومنا الوطني،وقَرَّت أعيننا وطابت

موقفان جليلان يذكرهما د. توفيق الربيعة في كتابه عن كورونا : الأول موقف الملك حين حزن لرؤية الحرم فارغًا من المصلين،فوجه باستمرار إقامة الصلاة في الحرمين واقتصارها على العاملين فيهما . والثاني متابعة سمو ولي العهد الحصول على اللقاح سريعا،بما في ذلك اتصالاته مع رؤساء الدول وغيرهم

لاتهدأ النفس عند تقدم العمر،ولا تكتمل بهجتها بالحياة وطيب عيشها، ولا المسالمةمع فقدان الإحبة ودنو الأجل، إلا بحسن الظن بالله سبحانه،واليقين برحمته وعفوه،ووعده ومجازاته،وقبوله التوبة،وذلك في كل ظرف ووقت وحال،متى ماكان ذلك مصحوبا بالعمل له والتقرب إليه والتعلق به والندم على التقصير

رحمه الله رحمة واسعة ، إنا لله وإنا إليه راجعون

خلاف القول بإن المبالغة في التصوير للمسافر إذا زار مكانا لأول مرة قد تفسد عليه متعة اللحظات،فإن التصوير إذا وظَّفه المسافر باعتدال ليكون أرشيف ذكريات له وحده سيساعده كثيرا في تكوين رؤيته البصريةالخاصة به،وعلى الاستغراق في تفاصيل مايشاهده متيقظا وباذلا أقصى ماعنده من استمتاع ودهشة

أمنية تتردد في وجداننا،ماذا لو التقى أحدنا بواحد من أصدقاء طفولته،أتُراه يلتقي به بنفس مشاعره الطفولية ببساطتها ودفئها وتلقائيتها،أم ستقف حواجز حظوظ الدنيا حائلا بينهما،لكن المؤكد أنه سيجد انتعاشا في نفسه بمجرد استرداد صدى تلك المشاعر التي كانت جزءً رئيسا في حياته يوم أن كان طفلا

رحم الله الفاضل / فارس بن عبدالرحمن بن حمد السويلم رحمة واسعة ، وشمله بكرمه وعفوه ، ورحمنا إذا صرنا إلى ما صار إليه ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، سبحانه هو الغفور الرحيم

حالات شعورية لا يمر بها المرء إلا عند سماعه نبأ فقد عزيز عليه أو أن يكون ذلك في حضرة هذا الفقد،فيشعر بنزول النبأ عليه كالصاعقة،فتذهل نفسه ويُشَلٌّ تفكيره وينعقد لسانه،يكاد لايصدق النبأ،ثم تدمع عيناه ليجثم الحزن على قلبه وصورة فقيده ماثلة أمامه تتردد،ثم يعود اتزانه بالرضا والتسليم

صندوق أسرة السويلم الأفاضل والفاضلات أبناء وبنات إبراهيم بن عبدالعزيز السويلم : السلام عليكم ، وشكرا لكم ، والله يثيبكم ويرحم والدكم رحمة واسعة

رحم الله فارس بن حمد بن عبدالعزيز الفارس رحمة واسعة ، ورحمنا إذا صرنا إلى ما صار إليه ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، سبحانه هو الغفور الرحيم

تقرأ خبرا تاريخيا فتذهل له وتتأمله بمقدار توقفك أثناء قراءته،لكن عندما ينتبه له الروائي ويضعه في ثنايا رواية ممزوجا بمواقف وأحداث وأسفار وبشيء من خياله،وتتاح لك قراءتها،فأنت بذلك تعيشه بمشاعرك وانفعالاتك معه ليرسخ في ذاكرتك،وهذا ما فعله أ.أحمد السماري في روايته المميزة فيلق الإبل

بفضل الله وتيسيره احتفلت بزواج ابني محمد على كريمة الفاضل سعود بن مبارك الرشود،كان الحفل على نفسي بهيجاً مُبهجاً،في ليلةٍ فريدة كان المُنى مجيئُها، زيَّنَها حضورُ والدي والأهلِ وجمعٌ من الفضلاء والأحبَّة،أرجو له التوفيق وأن يكتبﷲ لهما المودة والإحسان والمعروف والحياةالطيبة -آمين

مُمتنٌّ جدًّا وسعيدٌ ، بحضورِ معالي السفيرِ الفاضلِ الدكتورِ عليِّ بنِ عواض عسيري ، لحفلِ زواجِ ابني محمدٍ ، ومِثلُهُ مِمَّن تُقَرُّ العينُ بحضورِهِ ، ولهُ منِّي أجزَلُ الشكرِ وأصدقُ الدُّعاءِ بالخيرِ .

شرب ماء زمزم ابتغاء فضائله ومن بينها الاستشفاء أشبه مايكون بفعل الدعاء والرقية والذكر ،وذلك من الحاجة فيه إلى سلامة النية والقلب،وحسن التوكل على الله واليقين بقدرته،ومن أسرع فضائله بلوغاً مايشعر به شاربه من انشراح الخاطر وزوال الكدر،وربما دام معه بقية يومه،متى ما استحضر أدلة فضله

أرهف سمعه بكل مالديه من انتباه إلى قراءةأستاذاللغةالعربيةورقةاختبارمادة القواعد،ليضبط بالشكل كلمات الورقة وفق نطق الأستاذ،أدرك مبكرا تلك الحيلةالتي تساعده في إعراب الجمل المطلوب إعرابها بيسر يقطع كل شك،إذا عرف المرفوع والمنصوب والمجزوم والمكسور (من ذكريات طفل في بيت طيني بالرياض)

ومن أخبار ثادق والمحمل ماذكره ابن بشر في كتابه عنوان المجد في تاريخ نجد ، في حوادث سنة ١١٧٢ من أن أهالي ثادق قد جدَّدوا البيعة للإمام محمد بن سعود وعلى نصرة الدين،وقدَّموا شيئا من ثمر الزرع والتمر،ثم إنه أقَرَّ فيهم أميراً وهو ساري بن يحيى بن عبدالله بن سويلم (رحمهم ﷲ جميعا)

يمضي بنا العمر وقد استغرقناه في بناء ذواتنا،وأصبحت لنا آراؤنا ومفاهيمنا الحياتيةالتي نتأثر بها،وتشكلت مجموعة من المشاعر والانطباعات عرفنا منها مايفرحنا ومايؤذينا،ولن يكون ذلك إيجابيا إن تمسكنا بها مالم نسمح بالجديد منها على خبراتنا أن ينفذ إلى ذواتنا،وأن نتعرض إلى تيارها وتأثيرها

يحدث أن نؤمن بفكرة ذات صلة بالتدبير فنعرف علتها وسببها ونتيجتها،ونتأثر بها،وفي لحظة ما يقع أمامنا حدثٌ يصل إلى نتيجتها وبعلة وسبب مختلفين،ولن يكون ذلك سهلا علينا،وسنبذل جهدا في تغيير فكرتنا أو في الدفاع عنها،لكن باستطاعتنا أن ندع الحدث يمضي،ونظفر باستقلاليتنا،طالما النتيجة واحدة