يحيى اللزامي شكرا جزيلا لك أستاذ يحيى على هذه الشهادة العالية في حق البرنامج، وأرجو أن نكون دائما عند حسن ظنك 🌹🌹🌹🌹🌹

قال لي :لزمت الفراش ثلاثة أشهر لألَم لم يكتف بزيارة سريعة، فاستطاب المقام وقد وجدت السلوى بصحبة المتنبي وقراءة المؤجل من الكتب فاكتشفت خطلي في تأخير ما يستوجب التقديم ،وهدر وقت بصحة كتب بلا ملامح ،وأناس كأن الأرض ابتلعتهم لكنها أخرجت أهل المروءة والوفاء فعرفت الخسيس من النفيس .

يحيى اللزامي نبيل كما عهدناك أ يحيى...

يحيى اللزامي معجب العدواني كل التقدير أستاذنا يحيى اللزامي . شرف لي هذه الشهادة ، والحق إننا نستفيد دوماً من إضاءات الأستاذ الدكتور معجب العدواني ، ومنها نقتبس . محبتي لك على الدوام .

يُؤَدِّبُكَ الدَهرُ بِالحادِثاتِ إِذا كانَ شَيخاكَ ما أَدَّبا المعري

يحيى اللزامي شيماء السيابية سعود الحارثي وبكم أنعم وأكرم ملعمنا وأديبنا واستأذنا الكبير النبيل الأصيل أ. يحيى اللزامي وما أنا إلا قطرة ماء في بحركما الواسع...

يحيى اللزامي 🔻🇵🇸نبيل الوضاحي🇴🇲🔻 شيماء السيابية شكرا لك الأستاذ الكبير الأديب يحيى اللزامي، ما زلت تكرمنا وتجود علينا بكلماتك اللطيفة المحفزة التي تنثر عبير الورد على الفضاء التويتري، فيجد الجميع في كلماتكم الفائدة والجمال وغنى المحتوى الذي تتميز به دروس الأستاذ الكبير لتلامذته، ألف شكر وتقدير لشخصكم الكريم ..

عام على الإبادة والتطهير العرقي الذي تمارسه إسرائيل بغزة والضفة فتكت بالمدنيين ،دكت الدور،للتهجير والسطو على ما بقى من أرض ،ثم لبنان موسعة بنك أهدافها، أمريكا تمدها بالقوة، فهل باتت المقاومة عبئا آن التخلص منه إذ الكل ينتظر صافرة النهاية ,لرسم مشهد قادم تحدد الكولونيالية ملامحه

يحيى اللزامي إضافة مهمة يا صديقي، لك الشكر.

وكيف تَنامُ الطيرُ في وُكُناتِها وقد نُصِبَتْ للفَرْقَدَيْنِ الحَبائل المعري

يا ساهرَ الليل هل بالعمر متّسعٌ؟ نغدو كمَن فاته وِتر ُ يُصلّيها فالكفُ تعزف لو أوفت أناملها والنّاي أغنى شفاهاً عن قوافيها تبيت أرواحنا في حُضنه سكنا تسلو فتبقيه طفلاً كي يباريها يا ملهم الشِعر هل قاسمت خيمتنا بها يُغرّد أهل الحي من فيها أحمد آل مجثِّل

وَهَل يُنبِتُ الخَطِّيَّ إِلّا وَشيجُهُ وَتُغرَسُ إِلّا في مَنابِتِها النَخلُ زهير بن أبي سلمى

فَما نالَ المُنى في العَيشِ إِلّا غَبِيُّ القَومِ أَو فطنٌ تغابى الشريف المرتضي

فَقرُ الجَهولِ بِلا عَقلٍ إِلى أَدَبٍ… فَقرُ الحِمارِ بِلا رَأسٍ إِلى رَسَنِ المتنبي

يحيى اللزامي لك التحية شاعرنا الجميل.

مِنَ العلاقات ما يُشكِّل قيمة مضافة إلى رصيدك الإنساني والأخلاقي والمعرفي والفكري ،ومنها ما ينتقص من رصيدك على إطلاقه، حيث ضرها أكبر من نفعها لأنها أشبه " بالظربان الأمريكي والقنافذ "فهذه تستدعي روائحها النتنة لتوقع بك الأذى وتلك تستنفر أشواكها للنيل منك وهى جذلى بدمك المراق

يحيى اللزامي وبعض القنافذ يأتيك أذاها ولو تباعدت عنها، تقديري.

يحيى اللزامي صدقت...

عُلُوٌّ في الحَيَاةِ وفي المَمَاتِ .. لَحَقًّا أَنْتَ إِحْدَى المُعْجِزَاتِ عليكَ تَحِيَّةَ الرحمنِ تَترى بِرَحْمَاتٍ غَوادٍ رَائِحَاتِ أبو الحسن الأنباري