كتبه‘ الله‘ لعمري جرح .. و لغيري‘ كتبه مراد‘ .. ، و تذبحني‘ ظنوني‘ لآ صحت‘ بي‘ جمرة الغيره‘ ..

وينك عن الشوق يوم الشوق طوقني ماكنت عارف غيابك يكبر ويجرح ..!! ، إن كنت في غيبتي مرتاح صدقني والله مصير القلوب اللي بكت تفرح ..!!

علميهم يـــ عيووني كيف تحريق الضمير لابكيتي مألقيتي صاحب يمك دنا علميهم لو سهرتي انحنى الجفن الكسير منهو بعد الله يعين ومنهو غير الله لنا

لآا ضآآق صَدري / شكيْت لـ " دفتْر اشعَاره " ديوَانه اللي جمعّته دون | مَا يدّري ~

أًدَوَر الفَرَحَـة مَعَ اللِي يَسَهُرُوُن وأن ذَكَّرَونّي خَذَتْ فَنّجال وسًرٍيت !

توک عرفت إن الجفا يعني غدر وآن إلطريق اللي جمع قلبين يمکن ينتهي وإن الغياب يمكن؛يشيب أحباب و يبدد عمر وإنک تجي أو ما تجي مآ عآد لک عندي عذر

ڪل الجرٍوٍح تطيب لو مالها عد . . . ، الا ( القطاّعہۧ ) جرحها حيْيْيْل قآإسي . . !

في عينها دوله وفي رمشها كون ، وفي محجر عيونها هلاك القبايل

عصرية الشوق ما خلت طبايعھا ، ، معّ كل فنجال قھوه جابت أخبارك ،

أعَلمِگ وش يعَنيْ ~» آلوّجـَدْ وآلشُـّوق ْ ...! ، ....{{ يَعنِيْ ” أضُمِگ ` لِين ْتـِدّفآ عِظَآإآمِگ

أعلمك ، وش قلت في نفسي الحين ؟ ، يا كبر حظ اللي تقهوا معاهم ..

خَذْنِي غَرْق .. ! خَذْنِي مِنْ الحَزْن / الأرَقْ ! وُإصَرخْ بَمُوجْك فَـ المْدَىَ عَلْيَل وُبْـ عَلاْجَه شَرقْ *

تدري متى الإنسان تثقل خطاويھہ وتدري وش اللّي عن ثباتھ يهزّهہ لامَ‘ـَُِنٍّ عرف بإنْ جرحه اللّي يعانيهہ طعنة ظهر مَ‘ـَُِنٍّ رمح شخصٍ يعزّهہ

لا تأتي الأمور على قدر حلمك.. إنما على قدر سعيگ لهآ..!

بحـة جفا صـوتك ولو كنت زعلان ! ، تسوى سواليف الـعرب كل ابوھأ..

الدمع لو انه نطق .. عذب الناس والحب لو أنه خطأ .. ما وصل لك ، خلك ثقيل وكل كلامك بمقياس ماكل من يسمع همومك فزعلك

وأحتاج له كثر أحتياج القلب دايم للوريد ، وأنفعه مثل العشير اللــي عشيره ينفعه

لا تقول أقفى وهو ساكت وهادي ..! ، قول خانت لحظة الفرقا كلامه ..!

كل ما دعيت الله عطف وتوافيق ، اسمك يخاشر دعوتي بالدقيقه

انا على خبرك .. اناقه وهندام لكن على حطة يدك مجتمعنا ! حتى عصافير .. الاماني والاحلام ماتت بعد ما عن بعضنا امتنعنا !