🔥Telegram İfşa

"فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنتَ علَّام الغيوب"

"يعانِي الإنسان كلما دنا من الدنيا؛ كلما رجا منها أو من أهلها، كلما أَمِل فيها وارتجى واردها، يعاني لأنها لا تكتمل، ويعاني لأنه توّاق عجول. يتركها فتأتي إليه، ويطلبها فتُعرِض عنه، وليس هذا إلا لحجم رغبته. فمن كانت الآخرة همّه اتسع مراده، فكانت الدنيا -بأسرها- ذرّةً في عينيه،

«تفقَّد الصوارف التي صرفت قلبك عن القُرآن، وتفقَّد تلك الكلمة التي آثرتها على آية، وذاك المجلس الذي آثرته على ضبط محفوظك، وذاك الوقت الذي كرَّستهُ لشخصٍ ما وتركت وردك ظنًّا منك أنك سترجع إليه، هي كلها ابتلاءات فهل تعقل؟ وأيُّ ابتلاء أشد من أن يُحرم الإنسان الوصل مع الله»❤️‍🩹!

"صلّى عليك اللهُ ما اتّسعَ المَدَى واشتاقتِ الأرواحُ للرّحمنِ نفسي فِداكَ وكُلّ أهلي والورى الجِذعُ حَنّ فكيفَ بالإنسانِ!" ﷺ

كان حريًّا بنا نحن المسلمين، أن نكون أسبق أهل الأرض إلى التقدُّم في علم المادة، والبراعة في فهمها، والنفاذ إلى أسرار الكون من خلالها! محمد الغزالي

أصدق تحليل لكل ما يحدث ، ومن تاب تاب الله عليه ، ومن أغمض عينيه عن ذبح إخوانه وهم يستصرخون الأمة وخاف الخلق وقدم بقاء عرشه على أمر الله فزوال ملكه قادم لا محاله . الكيان الصهيوني منهار ولكن لا بد من الزحف عليه وإلا فستزيد الأغلال حول الرقاب تأديبا من الله للعبيد . #غزة_الفاضحة

اللّٰهُمَّ أنزل علي الصهاينة الملاعين بأسَك الشديد الذي لا يُصد ولا يُرد ولا يقدر على دفعه أحد.

عاجل الحمد لله، ابشركم الآن الآن بدأ عودة تدريجية لخطوط الإنترنت في قطاع غزة يارب لك الحمد، تم اصلاح بعض الخطوط الرئيسية

تحدثوا عن غزة، لا تملّوا. غزة تموت جوعًا وقصفًا ونزوحًا. الاحتلال يقتل من يبحث عن لقمة العيش، وصمت العالم يزيد من وحشيته #غزة

يفتح رابط التسجيل غدًا بإذن الله⏳ #برنامج_النُّور #النسخة_الرابعة

بخاف اكون من.الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا .

"وعزاء الإنسان الوحيد أن له ربًّا، وأن ربَّه الله وكلّ جميلٍ منه وكلَّنا إليه راجعون."

لمن يهمه الأمر غزة المنسية تُباد

لوحة الموناليزا ⭐️

نصرة الأقصى فرض لا نافلة! | الشيخ أفلح الخليلي حفظه الله تعالى

«يفتحُ اللهُ على الإنسانِ أبوابًا لا تحصى من النّعم، ويأبى الإنسانُ لشقائِهِ إلا أن يلتمسَ كآبتَه على بابِ النّعمةِ المُغلق!»

"ربَّنا لا إله غيرك مُستحِقٌّ بالعبادة، وأنت أوحدُ كريمٍ ابتدا الفضل وأوفى بالزيادة، نظرْتَ إلى رُقَع تقصيرنا فسترْتها، وسُقتَ لنا هواطل فضلك ونشرْتها، مرمى آمالنا إليك، وتدابير أحوالنا عليك؛ يسَّر لحاجاتنا وصولها، واقضِ على مطالبنا بحصولها" .