من ذاكرة الغيبوبة......
إعلامي "مصري" ينعي إرهابيا من رفاق #هشام_عشماوي في سوريا!!
رحلة في مستتقعات الاعلام بدأت بالجزيرة القطرية وبلغت أوجها في السنة السوداء...
..كانت الغيبوبة بفعل فاعل.
أوجعت قلبي الجريمة الإرهابية البشعة التى فقد فيها مواطن مصري حياته على يد إرهابيين فى سيناء فقط لأنه مسيحي ... نعم : مسيحي وليس نصرانياً كما وصفه أحد الدعاة الرعاع.
السادات بالنسبالنا شهيد حتي لو كان لبس مصر في توب الإسلامجية..
لكن شهيدهم هو خالد الإسلامبولي اللي قتل السادات
شهدائنا هما جنود مصر في كرم القواديس وفي كل كمين وكل مدرعة وكل دبابة..
شهدائهم، حبارة وعشماوي وفريج وحنفي والبكتوشي..
المصري بيفدي الوطن ، والإسلامجي بيفدي جماعتة
الدولة بتلعب بالنار
زي ما لعبت في التسعينات وبداية الالفية
ولما تاخد العلقة المحترمة
هترجع تعيط وتقولنا
"اقفوا جنب بلدكوا يا مصريين"
ومنضمنش ساعتها هيبقي فينا حيل نقف ولا نقعد ونتفرج
(الصور من حفل تخرج الدفعة الاولي للسياسيين في حزب النور) pic.x.com/Cl0ibNFG2k