يا وهاب أوهبني أُمنياتي وأحلامي ورغباتي إنكَ على كُل شيءً قدير.

{وَأَن لَيسَ لِلإِنسانِ إِلّا ما سَعى۝وَأَنَّ سَعيَهُ سَوفَ يُرى}

ياربِّ توفيقًا منك يُلازم الخُطَى وعـونًا منك إذا صَعُبَ المسير🤍

"يا ربِّ حلمي بقلبي أنت تعلمه يسّر له يا كريم الفضل أسبابا"

وصل🤩🚀!

لكل باب مفتاح… ومَكْمَن هو مفتاحك لطريق التحديات ، واكتشاف الشغف، وصناعة الفرص. #من_مكمنك_يبداً_التمكين

"خلا لكَ اللّيلُ فأنسْ أيُّها الفَطِنُ بذكرِ مولاكَ، لا همٌّ، ولا حَزَنُ خلا لكَ اللَّيلُ والأسحارُ داجيةٌ وذِكُرُ ربّكَ فيهِ الأُنسُ والسّكنُ" الوتر خير الختام 🤍.

ترحب #كلية_الاتصال_والإعلام بطلابها وطالباتها مع بداية العام الدراسي ١٤٤٧هـ، متمنيةً لهم رحلة دراسية زاخرة بالإلهام والتأثير. #جامعة_الملك_عبدالعزيز.

اليوم أختي شرحت لي حديث (من كانت الدُنيا همه ، فرَّق اللهُ عليه أمرَه ، وجعل فقره بين عينيه ، ولم يأْتِه من الدنيا إلا ما كتب له ، ومن كانت الآخرة نيته ، جمع اللهُ له أمره ، وجعل غناه في قلبه ، وأتته الدُّنيا وهي راغمةٌ) والحقيقة أن آخر جزء بالحديث كان الأكثر تأثيرًا بالنسبة لي

فكرة أن البني آدم رزقه جايه جايه، ولكن بمفارقة أن رزقه يأتيه على سعة وسهوله وتيسير لمجرد أنه جعل الآخرة همه هي الأكثر تأثيرًا فاللهم لا عيش إلا عيش الآخرة، واللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ، ولا مبلغ علمنا ، ولا إلى النار مصيرنا، واجعل الجنة هي دارنا وقرارنا

"ياربّ أنت أكبر من هذه الظنون.. وأحن من هذه الأماني، وأكرم من هذه الابتهالات، وألطف من كل الرجاء، فاللهم.. اللهمّ"

الدعوات لا يمكن أن تذهب سدى، الدعاء لا خسارة معها البتة، من يدعو الله يجد قربا سماويا مدهشا على روحه، وعند رؤية الإجابة لما دعا؛ يجد يقينا بالله يدفعه نحو الحياة والآخرة بشكل لا مثيل له، وأعظم الأسباب بعد التقوى؛ حسن الظن بالله واليقين به مع الانكسار له عند الدعاء والطلب له.

اللّهُم أرحم عمتي واغفر لها و أكرمها بطيب المقام واجعلها ممن يتنعمون بجوارك ضاحكين مستبشرين بجنتك ، اللهُم أنزل على قبرها الضياء و النور و الفُسحةَ و السُرور واجعلها في نعيم ممدود و رحمه و نور إلى يوم يُبعثون و جميع موتى المسلمين

ببالغ الحزن والأسى ننعى طالبتنا رفا صالح الشمراني. أسأل الله الذي جلت قدرته أن يتغمدها بواسع رحمته وأن يلهم ذويها الصبر والسلوان وأن يعوض شبابها الجنة وأن يرفع بهذه الصدقة درجاتها في الجنة رابط الحملة: dawa-alarda.sa/campaigns/1758…