-في ظل التحولات الإعلامية والتوسع في منصات التواصل الاجتماعي، ظهرت أصوات شاذة وذات أجندة مشبوهه باتت تهاجم العلماء والدعاة الكبار، إما بالسخرية أو بالتحقير أو بالتشكيك في مناهجهم، مما يُعد تجاوزًا خطيرًا ليس فقط في البعد الديني، بل في البناء الأخلاقي للمجتمع.  وقد حذر الإسلام

-(الصراع بين إيران وإسرائيل: صراع وجود أم صراع نفوذ؟)...لماذا تصر إسرائيل علنًا على تدمير أو منع برنامج إيران النووي، رغم ما يُعرف ويُشاع أحيانًا عن وجود “تعاون خفي أو غير مباشر” بين الطرفين؟قبل الثورة الإيرانية، كانت إسرائيل وإيران تتمتعان بعلاقات وثيقة تحت حكم الشاه، بما في ذلك

-(اليهود والفرس -علاقة تاريخية)...كورش الكبير هو مؤسس الإمبراطورية الفارسية الأخمينية، وقد دخل مدينة بابل عام 539 قبل الميلاد، ووضع نهاية للسبي البابلي الذي فرضه نبوخذ نصر على اليهود،وأصدر كورش مرسومًا يسمح لليهود بالعودة إلى أورشليم (القدس) ويُعتبر في التراث اليهودي أداة إلهية

-بعد مشاركتها في قداس عيد الأم عام 1909، دعت سونورا سمارت دود من سبوكان، واشنطن بشكل قوي لإيجاد مناسبة مماثلة للأب وبالفعل أصدرت الرئاسة الأمريكية في 1966 إعلانًا بتحديد اليوم الثالث من يونيو تاريخاً لهذه المناسبة وقد يختلف التاريخ قليلاً بين الدول،فلماذا كان هذا اليوم وماهي

-وأندلعت الحرب بين إسرائيل وإيران ،والتي كانت تتأرجح مابين مؤكد ومابين مُشكك في حدوثها ،وكلا الفريقين له أسبابه الوجيهه،ورغم أن إسرائيل تنتهج سياسة "الغموض النووي"، إلا أن ما تملكه من ترسانة نووية غير معلنة يثير تساؤلات حساسة حول: متى ولماذا قد تفكر إسرائيل باستخدام سلاحها

-من اين ظهرت يارجل ونحن قد ظننا أن سجلك الأسود قد طواك بين صفحاته الملطخة بالخزي والعار ،أنت تعلم انك من أبرز صنّاع المؤامرات وعراّبها الأكبر وكثير من ويلات ونكبات هذه الأمةكنت مع شرذمة أخرى خلفها...لا نشك انك تعاني من مشكلة في ذاكرتك وربما هذا يعود لغزو الألزهايمر أو أنك تتجاهل

-الرمز في الصراعات الأيديولوجية ليس مجرد صورة أو إسم، بل هو حامل لهوية،واستدعاء للذاكرة الجماعية،وعندما تدخل إيران في صراع طويل الأمد،فإنها لا تخوضه فقط بالسلاح، بل بالمعاني والصور والوجوه،وإيران تستخدم هذه الصور لإضفاء “شرعية سنية” على مشاريعها، فتظهر نفسها وكأنها حاضنة للقضية

أشتملت الدعاية المضادة والمضللة للرافضة والمجوس من اجل جذب التعاطف السني أساليب مُضحكة وغبية وكأني بهم يريدون مسح ذاكرة طويلة وقذرة من الإجرام الدموي وحبك المؤامرات والنيل من الصحابة وأمهات المؤمنين رضوان الله عليهم ومخالفة ثوابت الأمة وعقيدتها،ومن هذه الترهات إدعاء ابواقهم ان

-المشكلة لدى بعض المرتزقة الحاقدين أن نفوسهم المريضة تُعمي بصرهم وبصائرهم عن بعض الحقائق الدامغة والراسخة تاريخياً،قال تعالى(خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ وَعَلَىٰ سَمۡعِهِمۡ وَعَلَىٰٓ أَبۡصَـٰرِهِمۡ غِشَـٰوَةٞ)وقال تعالى(لَهُمۡ قُلُوبٞ لَّا يَفۡقَهُونَ بِهَا وَلَهُمۡ

-(مرتزقة الأيديولوجيا وأدعياء العروبة): -في المشهد السياسي والإعلامي العربي،وخصوصاً مع حدوث الأزمات تخرج فئة من الأصوات المُرتزقة من جحورها ومستنقعاتها وتبدأ عبر حناجرها البالية في التشدق بشعارات العروبة والتحرر، وتُظهر معاداةً صاخبة للولايات المتحدة الأمريكية ودول الغرب

-نرى في تغريدة هذا المنافق المرتزق أمثلة بإمتياز للتزييف والانقلاب على المفاهيم، لم يعد مستغربًا أن نرى من يهاجم كل من يكشف وجه إيران الحقيقي، بل ويصفه بأنه "فاقد للمبادئ والثوابت الدينية"! وهذا بحد ذاته أكبر تجلٍّ للنفاق العقائدي والتزييف الأخلاقي. -من هم حقًا أولاد الحرام؟ -إن

-قناة الجزيرة، تلك القناة التي تصرخ بكل لهجات العرب من المحيط إلى الخليج دفاعًا عن “الحقيقة”وتؤمن بالرأي والرأي الأخر وتدّعي أنها صوتاً لمن لا صوت له ،تتحول إلى قط وديع حين تأتي الصفعة من الجهة التي لا تُنتقد، لا تُمس، ولا تُغضب: (إيران). نحن هنا لا نتحدث عن تناقض بسيط، بل عن

-المدعو جمال ريان المرتزق الأكبر في قناة الجزيرة يصف نفسه في البايو الخاص بموقعه على منصة X بصفات ليس له منها أي نصيب وكخدمة له فأنا اهديه وصفاً يناسب واقعه الحقيقي... (أول مرتزق على قناة الجزيرة، أحد قادة الرأي الواحد، يتحدث باسم الشعوب ويقف مع من يقمعها. الدولارات مصدر إلهامي.

-في إطار السعي المستمر من قِبل المسئولين لتطوير التعليم في المملكة العربية السعودية، نود معرفة رأيك حول النظام الدراسي الأنسب للطلاب والطالبات:يوسف البنيان وزارة التعليم السؤال: برأيك، أي النظامين الدراسيين أنسب للتعليم العام في السعودية:

د.وليد ابوملحه💚 يوسف البنيان وزارة التعليم هذي البنت الشطورة ماشاءالله عليها تبارك الرحمن اختصرت الموضوع. #الفصول_الثلاثة