"صلُّوا على من قام يرفع كفَّهُ يدعي برفقٍ: ربِّ سلِّم أمّتي"

اللھُمَ إِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا

مداهيل حبك بين حدب الضلوع العوج مراتع غرامٍ عن هوى الغير .. مَحميّة

وجيه العابرين تمرّني .. ما تلفت الأنظار مدامك لافت أنظار القصيد و لافت أنظاري .

أنا كل اللي أعرفه . . أحبك حب باستمرار وأشوفك راحة أيامي و أشوفك أجمل أقداري

من عرفتك و أنت محراب الشعور و قبلتينه يتجّه لك كل حس و يهتدي بك كل غاوي

عطاك الله الودّ المنقّى ولا أدري ليه من الناس قلبي ما هوى غيرك .. ولا ودّه.

يارجى قلبي ومطلوبي وشفّي يا أمل دنياي في العمر وسنيّنه .

يا أبو وجهٍ على شانه يدّق من الغلا ما جلّ ترى لولاك ما سِقت القصايد في متاهاته .

انا من غلاته كنّي اللي ملكت الارض و أحس السما وافلاكهّا صارت افلاكي .

أطراف كبدي من جهتكم رقاقة لا مرّها النسناس .. يأثر عليها

يجوز إنك أول ضحكةٍ للزعل تختال معك مبسمٍ عن جرهد البال ما يقفي

اشوف الليل بك يبدا واشوف ان القمر يزهاك و تطربني نسانيسه .. وانا اسولف مع سكاته .

"تعاتبك الحنايا والمشاعر والرموش السّود على جورك وتقصيرك بها وإهمال واجبها"

لا شحّت بك مشاوير الليالي ماعليك خلاف تجين مع الصباح اللي عليك تغرّد طيوره .

«أنا حتى الهروب الِّلي نويته صار عنوانك ما دامي لا مشيت بكل دربْ تصير موضوعي»

واللّي يعدّك شمس لا تخلف له ظنونة أشرق على قلبه من الحب وأغرب به .

لوّك تشوف اثار حبك بـ الصدور كان اقتنعت إني " مُحال استشبعك "

«أنا راضي أفارق ناس أماكن ضحكتين إعجاب و لا إني أفارق من سرق قلبي .. بترحيبه »

تحرّاك المشاعر و انت في وجهي متى ما جيت ما تسمع من عتابي غير قولة مالها داعي!.