«لم أختر شيئًا صحيحًا في حياتي مثلما أخترك»

لما قالوا "وجهٍ يبري مليون عله " - كان المقصد محبوبي

فعلاً اااااخ

بينما أنت متمرمط في حياتك و غارق أحدهم يظن "أنك متغير عليه" .

نثريا « يستطيع الإنسان أن يحترق وهو جالس إلى جوارك دون أن تلاحظ » . شعريا « اللي يشوفك يحسب إنك خلاوي - ما يدري إن داخلك تقرع الدف »

"غضّ عن بعض التفاصيل وتغافل أن بغيت تْعيش طيّب؟ لا تدقّق" - صالح بن حمد "مو شرط تصبح كل الأوقات لّماح ترى التغابي .. من فنون الذهانه " - ياسر التويجري

حتى وان خابت الظنون لن تجدني مؤذياً فنحن نغادر ولا نغدر

أكبر تنازل ممكن تسويه بحياتك هو إنك تتأقلم على وضع أنت كارهه وبروايه أخرى : عيني على بكره وقلبي مع الأمس لا عشت الآن ولا رجعت الأمس ولا حتى ضمنت بكره وهذا هو الي يسموه "الشتات" لا انت تعيش حاضرك، ولا تقدر تفكر في مستقبلك، ولا قادر تتخلص من تفكيرك في الماضي

أكفني شرك كفى جرح القلوب رح عسى الله يحرمك لذ المنام صرت اشوف الغدر ما بين الدروب يا سبب نوحي و حزني و الهيام ابتدينا وانتهينا يا لعوب لاتحاول تقنع بحلو الكلام الله اكبر صرت انا كلي عيوب عقب قولك معجب انكرت الغرام أكتويت بحبك ولازم أتوب لأجل عينك كم تحملت الملام.

عندما يَكُونُ الشَّخصُ على حافة الإنهيار النفسي يحتاج للإحتواء أكثر مِن حَاجَتَهُ للنصائح والعتاب

يسعى للثبات لكن للأسف : — مايلقى غير الشتات .

ساعات الغلط منك لأنك عودتهم انك -راضي بكل شيء-

"ما نزعتُهم من حياتي وما نازعوني لكننا صمتنا عن صغائر تراكمت حتى أصبحت كبائر فما عدنا نعرف بعضنا"

{إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ}

Today’s reminder "توك صغير السن والعمر ما شاب وإن فات شيء اليوم بكرة تجيبه"

يمكن يضيع الشوق في داخل انسان ويمكن يضيع انسان من كثرة الشوق الشوق لوعة وانتظار و حرمان واهات ليل ودمع وإحساس مخنوق تلعب به الدنيا على كف الأحزان وكم خافق من حرقة الشوق ظميان

لا تأخذ صمتي بمفهوم آخر، لا تفسره تجاهلاً أو انتقاما .. أنا أصمت حين تفقد المفردات معناها ولا يُصبح للكلمات جدوى... أصمت حين أشعر بأن ما سأقوله قد قلته مسبقًا ولم يُحدث فارقًا ."