زيّ العسل على قلبي هواك.

أسعد الأيام شوفتك ولقياك.

طلعَ الصباحُ وأنت أجملُ ما بهِ طوبَى لِصبحٍ أنت فيه جواري.

بعععد شوفتك تحيا فيني ألف إبتسامة ، قرت عيون الأماكن .. وقرت عيوني.

يا عسى سنين عمري من وجودك ما تخلى.

بينما كانت خطواتي ثقيلة جدا مع الجميع، كنت أركض نحوك بدون تردد.

زودٍ على صوتٍ يزف التباشير وجهٍ ملاه الله نور وسماحهَ.

عندما يتحدثون عن الحب يلتفت إليك قلبي وكأنك وحدك المقصود.

شخص وَاحد لكنّهُ المَلاذ والأمان وهوا أكبر من كُلِّ المُسميات.

يظن نفسه أنه شيء عادي بالنسبه ولكن لا يدري أنه باب الأمان لي ومصدر سعادتي.

أُحبّك حُبًّا عميقًا عذبًا دافئًا وحقيقي.

ومُنذ أن أحببتك وأنا أُضيء كأنّي إبتلعتُ القمرَ في قلبي.

هناك الف ابتسامة بعد التفكير بك.

كنت أحاول أخفي إنبهاري الشديد وأنا اتأمل وجهك لكن راعي الهّوى مفضوح.

ولا أرغب سوى أن أكمل عمري معك بشقائه وراحته بحزنه ومسرته أن نقضي معًا ما تبقى وأحبك إلى الأبد.

رجوتك يا ربّ في هذهِ العشر المباركة أن تُبلّغ قلبي مُناه.

كل عامٍ و أنتَ أعذب ما وهبتني إياه الأقدار دمتَ لي في دعائي وقلبي و كل تفصيل من تفاصيل حياتي.

وأنت معي كل المداين رحابي وكل المتاعب تساهيل.

ياوجهٍ أشوف الخير كله فيه وأدرك الخيره.

ويأتيك شخص لا يشبه أحدًا، لكنه يشبه الجبر الذي طالما دعوت به سِرًا.