🔥Telegram İfşa

أحبك كثر ما فـ الصمت همسه خافقة تحتار تحبك .! بس ما تقدر تقول الشوق بـ اعماقه (:

وَفِيها من بَناتِ الحُسنِ حُسناً يفُوقُ عَلى العُذُوبةِ وَهِي عَذْبَة

صباحُ اليومِ يهمسُ بصوتِ قلبي، يدعوني لأنْ أتأملَ صمتَ الروحِ بينَ خفقاتها، أشعةُ الشمسِ تتسللُ بينَ أركانِ الذاكرة، كأنها تُذكّرني بأنَّ كلَّ ألمٍ مضى ما هو إلا درس

تمشّينَ، لا ليلٌ يُشابهُ طيفَكِ ولا صبحُ هذا الحسنِ يدركُ حالَهْ

سَئِمتُ الحُزنَ في صَدرِي وأدمى فُؤاديَ ما تَوالى مِن جِراحِ أطوفُ على رُكامِ الحُلمِ وحدي كأني طَيفُ مَغلوبِ الكِفاحِ تُغَيِّبُني اللّيالي ثمّ تُبدي جُروحي في غُموضٍ أو وضاحِ أُحادِثُ صَمتَ أيّامي وَلكنْ يَعودُ الصَّمتُ أبلَغَ في النِّياحِ — محمد بن عبدالله

أحيانًا لا يُوجِعُنا الفَقْد بِقَدْر ما تُوجِعُنا الذكْرَيَات التي تَرْفضُ الرحِيل.

وإن هَمَسَتْ، غدا لَيلِي صباحًا يُضيءُ الدَربَ بالأمَلِ القَريبِ

الليلة أن كان عندك للمطاف آخر؟ وصّلني آخر مطاف أحزانك الليلة ! — عبدالله آل لزيوح

بعد ما خذيت إللي خذيته - من الحياه عرفت النفوس ، وكيف أعرف طبايعها وعرفت القريب اللي من القرب ما أخشاه وعرفت القريب اللي من القرب بايعها !! مصير الليالي — تظهر البيّن مْن أخفاه وتكشف وجيهٍ — غيرتّها مطامعها — محمد بن عبدالله

يا جارة القلب لو ما في يدي حيلة! مسافة الشوق من (كفّي إلى بابك) طلّي، عسى باكر يْجيني، أو اجي له! ما يشرق الصبْح لين يْمر بـ أهدَابك — صالح بن حمد

وكأنَّ صبحَ العمرِ من أنفاسِكِ يُسرى !

الضيقه إللي في رحاب صدّرك تْنوح ترى على صدري لهايب ، وجمره من دون ما تنطق ، ولا حتّى تْبوح أنا أدري بـ أنّك ضايقٍ كل مره !! — محمد بن عبدالله

شاعر الراية | Alraya Poet بين الماضي والحاضر تواصل نسل الأمجاد هذا المجد نفس المجد ، لكن زمانه غير مجد خطّه أبن سعود ، ثم ورّثه الأحفاد به محمد إللي كمّله — « وحبّره تحبير » وأصبح حديث الساعه — منظور للأشهاد تهامس به الغرب بين الدهشة والتفكير محمد بن عبدالله #شاعر_الراية

تمشّتْ كغصنٍ في نسيمِ عبيرهِ يميلُ على وجدٍ ويصحو ويذهلُ وفي وجهِها سرُّ الجمالِ كأنّهُ ضياءُ السَّنا في مبسمٍ يَتَأمّلُ حديثُ الهوى من لفظها يتجمّعُ كأنّ الحروفَ الزّهرَ منها تُقَبِّلُ

كأنَّ الليلَ يسألُ عن عيونٍ تُخبّئُ نجمةً ضاعتْ لديكِ أرى وجعَ المسافةِ في ابتسامٍ تُخادعُ نبضَها خوفًا عليكِ - مُحمَّد بن عبدالله

وإنَّ امرَأً بالقولِ يُعرَفُ معدنُهْ وما كان يخفيهِ الفؤادُ يُبيِّنُهْ فكم من كريمٍ قد تبدّى حديثُهُ وكم من لئيمٍ فاضَ باللفظِ هُجنُهْ

وَأنّيْ قد وَلهتُ لما مضى