عِشقُكَ ، بِـالشّوقِ مَحفُورٌ .. فـჂ̤ ""غَمازةِ خَدّي "" ———𐚁̸𐚁̸𐚁̸——— #قصة_من_ستة_كلمات #الصرح_الأدبي

بِـعشقِكَ مُتَوَهِجة .. وَالله ڪ إنَّني ، شّمسٌ هائِلة ———𐚁̸𐚁̸𐚁̸——— #قصة_من_ستة_كلمات #الصرح_الأدبي

ثّمةَ ملامحٍ أُسرِجتْ وتَناثرت أماميّ رَسمها بينَ هُدوء الّيلِ بِـلا مَللٍ وَلا ضَجَرٍ هُناكَ وَفـჂ̤ سّماءِ رُوحِـჂ̤ .. ڪ إنها قِنديلاً يَضيـئ ، نُورჂ̤ الباهِتِ وَيُنور لـيّ بينَ اللّحظة والأُخرى وماعدتُ أستَجدي المُظلم طَريقِـჂ̤ .. نحو المدى يأخُذني فـჂ̤ ظلّهِ كانتْ الدُنيا

وَحدۿا الأشّواقَ ۿჂ̤ مَنْ تُثرثر الكَلِمات وَتُخرِجۿا مِنْ جيوب قلـَِღـْـبي وَأنفاسِي تُتَمتمْ مُنتَشيّة ﻡـٰا يَستفيقُ ، مِنْ نـَبـِ♡ـضٰي ومنْ طيّاتِ رُوحِي فـჂ̤ ڪُلِّ مرّةٍ أُحادِثكَ فِيۿا ياقَطوف عُمريّ الدانيّة التي بِعشقي رَويتّۿا حتَّىٰ أجدُ نفسِي تَتَوسل وتُمارس سُلطَتَۿا

أُكابِد الشّقاءَ فـჂ̤ مَساعِي اليأسِ وِ୭ِٰنَوميّ صارَ مَرتعاً لِـكَوابيسَ واهِنةٍ وِ୭ِٰقلقٍ دائمٍ فَقَدتُّ بِها غَفوَتِي وَتَماهتْ جرعَةُ سَكيِنَتي .. لِـ #صرخة_الذكرى اسْتبقاءٌ مُترَعٌ وِ୭ِٰنَقشٌ كَسيرٌ علىٰ جُدرانِ ذاكِرتي حتَّىٰ الّيل ، مِنّي باتّ بِـ لّهفةٍ غَريبةٍ يُنهِكُ

أُبْحِرُ المَدى وأسرِجُ ، فَراغَ الإنتظار خَيالاً علىٰ الإله توكُّلي فِردوساً ! يَفيضُ داخِلي وطيورَ الشّوقِ في الأبعادِ تَموُرُ ڪما الشّمسُ فـჂ̤ المَغربِ ڪُلَّ مساءٍ تُطاردُ أسْراري مِنْ حَوليّ تَحتَّ ظِّلال الغَيماتِ .. تَرسُمُ دِيوان الأحلامِ ذاتَّ بُشرى مِنْ علىٰ قمةٍ

وَالـعِشرُونِ مِنْ عُمرِي وَكل ذِكرى مِنكِ أُقْسمُ ياغاليَتي لكِ عِندي أسْيرُ ، نَحوَ المَجْهولِ بِـ سَببكِ ألمٌ وَحسرةٌ وفـჂ̤ فضاء النسيان الرَحِبِ تَركتُ عَقلي .. أُضّمدُ بِـ صّمتٍ وَقتّي أغلقُ بابَ الّيلِ وَلاأعلم إلـىٰ اينَّ دَوماً تَأخُذنِي دُونَ وَعيٍ مِنّي الثَكلى خِطوَتي

أيا رِياحَ القَدَر هِبّي لِـ نُبتِر أرجُل البُعدِ حتَّىٰ وإن ! شَرِبنا بُعدَ المَسافاتِ مِنهُ وَأرتَوِينا لأنَنا تَعاهَدنا بِـودِّ صِدقٍ علىٰ الوَفاءِ وَتَقاسَمنا رَغيفَ عِشقَ كِلينا .. رَشَينا الزّمان بـ #قبلة_جميلة زَلزلتْ الأركانَ عَلها ، تَمسح الحُزنَ وَتَتحقق رُغمَ الصِّعابِ

حَزِمتُّ حَقائبِي عاقِدةٌ هُدنةٌ مَع حياتّي بِـصّمتٍ مُزاحِمٍ أنيقٍ .. جَلستُّ وَخَيباتي دُونَ أن أرى ولا يرى أحدٌ مِن الناسِ دَمعاتّي .. حَبيسة الأنفاسِ علىٰ أرض الدَهشةِ أُحاولُ أنْ أتَخلص مِنْ ڪُلِّ تَفاصيل لّهفة أناتّي حتَّىٰ إنّي لّم أُحْدث أيُّ ضّجة وَقَررتُ أنْ أرحلُ عنْ

حُـزنٌ أنيـقٌ .. لا صّـبرَ لــيّ عَليــه يَسكنني بِـصـمتٍ وَيُـداهَم جَـسَدي الــمُنهك عَـنوة ذاتَّ لّيلٍ أبْـكمٍ مُزدَحمٍ مِنْ التَعَبِ وَمُتهالك بِـترابِ القَدرِ يَعودُ إلــيَّ خائِـباً ، ' وَيُواسينِي ' ، مُتَسكِعاً بينَ تَجــاعِيد مَـلامِحي بَعـضيّ يُرثـي ذُبـولي وَكُـلّي

تَتقارب جُدران لّوعتي علىٰ لهاث النِهايات من عالم فرضياتٍ مُبهمة .. أطوي مَسافات الوَقتِ العَتيقِ تائهة .. اتأمل تَضاريس الوجود بِـشغفٍ ڪ إننّي فـჂ̤ عَتمة .. تُرافقني دُموع الصّبرِ .. ڪ شامة تُزين خدَّ القَسوة الرعناء تَنهار بِلا شيء تَفاصيل وَجهي بِـالقهرِ مُرغمة .. أُحاول أن