أنتعل وجهي لأدوس به على أشواك الواقع يسيل دم ليبلل قميصي أقد قميصي من دبر لأبريء نفسي من هذه الأوجاع أسجن لأحلم بكوابيس لا تفسر أصحو لأجد أحلامي قد تبرأت مني أصير ملكا عليها وأحكم عليها بالحبس داخل قضبان صدري أتذكر الذئب الذي أتهم بأكل معنوياتي أرسل له "أنا لست بنبي ليتك أكلتني"

قحت فاتت الكيزان في الوضاعة

إن تريدي يا ليالي تسعدينا فاجمعينا كما كنا

السر شنو في نهاية رمضان يا عسكر

" في طبعنا و مزاج شعبنا ، أن نقاوم الغطرسة و التسلط بالإحتقار و الصمت، ثم إذا فاض الكيل وعيل الصبر، نهبّ فجأة، كما يفيض نهر النيل وتهب الأعاصير في صحراء العَتْمور، فعلنا ذلك مع الأتراك ومع الإنجليز ومع الحكام الوطنيين "

تشيل أنفاسك المهدودة تتألم إذا مدّيت حرف برّاك و تتعلم بأصعب آهة إنو الإلفة في هذي البلاد منفاك

كثيراً ما يعاودني الحنين و تراودني الذكرى لدرجة أني أشتم عبق المجمع الطبي

عاطف السماني لأي أناني

تحرك للجيش على ثلاثة محاور

ما قلتو نوبة

بعد دا منو الرجع بيتو ؟؟ بعد دا الحسرة تتفاصح بعد دا الموت مكاواة

لسا الحرب ما انتهت و بدينا التسلق

مشكلة السودان الأساسية انو ما عندو كبير أي زول حايم ساي يطلع لايف و يتكلم و يعمل توجيهات أي حزب ما عندو كوادر يمشي يوقع اتفاقيات و يكون وصي على الشعب من غير تفويض إذا مسيطر على منطقة معينة ممكن تسافر تمثل السودان كرئيس

عجيب المانجلك والله

وعازة الفي هواك ، نحن الجبال ثابتين يا فلق الصباح ، قول لي نهارك وين ترعاك في الفؤاد ، بعناية الحارسين يا كروان كرومه خليل فرح ما يلين يا ود الرضي القلبه انقطع نصين ترى العبادي ماسك الدابي بالليدين مع أبو صلاح و نور الكهربائي الزين فيك الحاج سرور ، غني الفراق لي متين

بسوق اللعبة معاي سلاح الإشارة 🔥

مع كل انتصار الأحزاب و القوى المدنية المتسلقة والمتهالكة بترجف أكتر و تحاول تذكير و استعطاف الشعب السوداني بخطابات انتهاكات الإسلاميين بعد فقدان الأمل في المليشيا متناسين إنو الشعب دا مرت عليهو أعظم الثورات حرب مقصدها إلغاء وجوده لكن مصرين على الوضاعة و الاستخفاف بعقلية المواطن

الأحزاب السودانية لا تزال في نفس المربع تنشئ قحت مع الثورة و تنقسم بعد إسقاط النظام و تنشئ تقدم في ظل الحرب و تنقسم مع ارهاصات تكوين حكومة ياهو حميد ضاداك في بلدك شرّدك نفدت قوافل الأغنياء جَملك على الحصحاص برك مرتاح حمامن في البروج وإنت اب حماماً طاش يلوج لا سوى عش لا ركّ ركْ

إننا دوماً نغني لم يجفَّ اللحن فينا لم يمت نغم البيوتات الحزينة أيُ حزنٍ يا صديقي بعد هذا يعترينا إننا دوما نغني كيف يخبو من يغني (هذه الأرضُ لنا) يختالُ نهر النيل فيها و الدماء استشهدت في فخرها لتجوب داخلنا و فينا

مصابها انتهاء ما يلي ونبعها خطر والنهر ينجلي مصبه القدر والعمر ينتهي ولا يزل والقلب ينطوي على أمل والصبح لا الصباح وغاية الرياح على الأجل وكلنا صياح يهتز في فراغ يرتد لا يصِل لأنه..من قبل أن يباح قد وصِل وليس لي من التأكد ارتياح وخمرها التفاح ونبضها المتاح الكأس قد يدور ولا يصل