، لِلظالِمينَ، جَزاؤكم -لا محالةَ- آتٍ. قَال تعالى: ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ﴾ ،

، لَيسَ بالضرورةِ .. أن تَكونَ ابتسَامتُكَ مِثاليّة، يَكفي أن تَكونَ صَادِقة!. ،

، الحُروف ؛ ليسَت مُجرّد وسِيلة تواصُل، بل لُغة روح، مِرآة مَشاعِر، ومِفتاح عاطِفة. تَجعلنا نَحُس، نَشتاق، نَغفِر، ونُحِب، رُغم المسَافات وكلّ ما فَرّق بيننا. ،

، ثُم يَبرد قلبك، کَ كوبِ شايٍ مِنسِيٍّ على طاولة اللّيلِ. يَبرد، كما تبرد المواقِد حين يَهجرها أهلها. يَنطَفِئ، كما تنطفئ الشموع بعد أن تُذيب آخر دُموعها. ليس لسببٍ سوى أن لا شيء قُدّر له أن يظل دافئًا إلى الأبد. ،

، يَتأرجح الأمل في داخِلي، بين حُضورٍ وغيابٍ. ،

، لا تيأس، فَ اللّه يُخبّئ لك نهايةً تليقُ بِ صَبرك. ،

، في زِحام الأقنِعة، يُصبح الصِدق أندر الكنوز. ،

، ثُم يأتيك جَبر الله، لِ يبدّد غيوم الحزنِ التي تراكمَت في صدرك. ،

، يا رب، زادِي قليلٌ، لكن رَحمتُكَ أوسَعُ. ،

، بينَ قَسوة الأيام ولُطفها، نتعلّم أن لا شيء يدوم على حاله. ،

، الفهم هِبَة، لا نتيجة جِدال. ،

، اِزرَع كَلِماتك .. حَيثُ تُثمِر. ،

، أُمّةٌ بلا أثر، ميتةٌ وإن تنفّست. ،

، لِ البَعض أثَر .. لا يُرى بِ العينِ المُجرّدة، وإنّما بِ عَينِ الذاكِرة. ،

، الحريّة، لا يظفر بها إلاّ مَن دَفَعَ ثَمَنها صبرًا وتضحِية. ،

، الحياة، تهِبُ دروبها لمن يَسعَى. ،

، إحسانُكَ للآخَرين .. عِند الله مَحفوظٌ، وإن جَحده الناس. ،

، قِلّة صادقة، تُغنيك عن مُدنٍ مزدحِمة بالزَيف. ،

، فِي العلاقات، هناك عواصِف لا يُمكن تجاوزها إلاّ بِ التجاهل. ،

، يا رب .. عافِ كل مبتلى، وأشفِ كلّ مريضٍ أنهَكَه السَقم. ،