"أمام الأبواب الخاطئة ماذا نفعل بالمفتاح؟"

سلام عليكم مساء الخير : احيان المعامله بالأحذيه تنفع اكثر من المعامله بالمثل . - اندبلت تسبدي .

لا تجاملني ترا قلبي أحساسه ثقيل لو تقول أهلا وسهلا يحس انه يمون أنت لو تدري بحبك طلبت المستحيل مستحيل عندك وعندي أهون ما يكون

أخبرني من المُذنب ؟ عيناكَ أم قلبي المتهوّر !

لا تلوم الصامت اللي يقول الصمت زين داخله هرجٍ مبعثر مع انه ما حكا عايش ما بين يالله تعين ومل عين لين صار الضيق في الصدر مامعه اشركا انا لو احتاج لي دم واحتاج اكسجين ماشتكي لا شفت غيري من ايامه شكا ما يضيّق صدري الا تنهات الحزين لو تجيه تقول امانتك لا تبكي بكا

نطوي الأشخاص وليس فقط الايام عندما يستدعي الأمر

كثير أنا لا قلب يستوعبني ولا مكان يسعني .

تعبت اعايش شعور المخطي النادم اللي يكابر بقول الامر مايحتمْل الحظ لو ساعد المخدوم بـ الخادم اذا اغتنى خادم المخدوم مايعمل الى متى (والحياه) اجهاد وامصادم حتى السعاده تجي وتروح ماتكتمل الماضي اللي حرمني لذة القادم خلاني اعيش طيف الماضي الأجمل

احاسيس معروفه واحاسيس مضطربه وانا ضايعٍ ما بين عقلي و وجداني شعوري شعور اللي خذت عمره الغربه وانا في وطن مانيب نازح و وحداني واجاهد ظنون العقل واقصيه واكفربه واجاري هوى قلبي لو العقل يعصاني

حزين وكل ما هب الهوى غنيت على ذكرى السنين اللي تقافت جمع وذكرتك يا غريبه وارتحلت وجيت اصافح ذكرياتك بالنظر والسمع كثر ما كان لعيونك جمال وصيت كثر ما كان لسيوفك بريق ولمع عرفتيني وانا اكتب بيت وامسح بيت وتركتيني وانا اكتب بيت وامسح دمع

حين تنتهي من الرواية وتُغلق الكتاب .. مالذي يحدث حينها ؟

كيف يستطيع المرء أن يهرب من أشياء تركض في رأسه طوال الوقت؟

بالملح يصلح ما يخشى تغيره .. فكيف بالحلو إن حلت به الغير

يشين لا صار السلام مثل ضرب السيوف وياشينها لا صار من عقب لبيه كلمة هلا

مرحبا : رميت وجهي على كتفك شوي وغفيت والغفوة اللي ثواني فوق كتفك .. عُمر لو إنك من أول الدنيا معي ما شكيت ما فاتنا نستحقه بس ما الله أمر لو مّر عمري معك برد وسلام اكتفيت هذا وجنبك ربيييع العمر عيا يمر دامك معي لا يهمك لو ضحكت أو بكيت كتفك لحاله يكفي لين يقضي العمر

ما فيه شخص بيجيك و يقول لك انا كلب … هذي مهمتك ، انت اللي يجب أن تكتشفها

اسوء شعور لمن تحس انك ثقيل على شخص تحب تقضي وقتك وسواليفك معاه

«يقول أحدهم واصفًا كتمان شوقه: لولا صلابة الأضلع لخرج القلب من مكانه.»

الشاعر الكفيف طالب المري بعد أن فارقته حبيبته أرسل إلى العالم قصيدة مخاطباً حبيبته فيها: عادي لو نعيش المحبة في قيود ولا نذوق البعد لأن البعد شيّن خذي حياتي لكن عطيني الوعود إنك لو يطول الفراق بترجعين الله خذا عيوني وجابك يا العنود تكفين لا توخذ عيوني مرتين

تعبت انتظر و أشور قلبي وأنا ما أشور و أثر من يشاور قلبه .. تكبل يدينه أجامل على جرح وسط خافقي مقبور ما أبي ينكشف سرّاً عن الناس مخفيه صحيح الصدور قبور بس العيون تبور خصوصاً ليا سن الجفا راس سكّينه من اللي يقول العين ما تكشف المستور كلام العيون أصدق من الموت في حنّيه