في خيال الحب، ارى عينيك نجمتين تضيئان ليلي وصوتك لحن يعزف على اوتار قلبي اتخيل يديك تمسكان بزمني فتتوقف لحظات الواقع، واعيش في حلم لا ينتهي. لكن آه من الخيال يبني قصورا من نور ويتركني ابحث عنك بين السراب.

قتلني الصمت الطويل، والوعود المنسية. لم اموت بضربة قاضية، بل ببطء قاسٍ، كتجمد نهر كان يوماً يفيض بحبك والآن، أنا هنا، أحمل قلباً لم يعد ينبض إلا ببرودة النسيان

لو الاماني ترد لك كل الاوقات

يتوقف الاب عن القتال حينما تخذله صحتة 😔

الصباح الحقيقي ليس عندما تشرق الشمس، بل عندما تُعيد ترتيب أولوياتك وتُقرر: ما الذي يستحق أن أُهديه من ساعات هذا اليوم الجديد

وعدا من طين وذاكرة من زجاج أحببت بقلب رجال لا يعرف للشك طريقا وبقلب أمراة لم تعرف للباب طريقا مسدودا كان كل شيء حقيقيا. عدا أنت لم يبقي لي منك إلا وجع جميل يذكرني أن بعض الوعود تصنع من طين وذاكرة من زجاج

الاحتواء ليس ضعفا" بل شجاعة تبقيك واقفا بعد ان جرفتك الموجة الى الاعماق هنا نعرف أن الفراغ لا يعني النهاية بل بداية حكاية جديدة تكتبها بيد اكثر وعيا وقلب اكثر صفا"

ذكرياتي مثل أوراق الخريف جميلة وهي تتساقط ومؤلمة لأنها لن تعود

أمي: أنتِ الصباح الذي لا ينتهي ​مع إشراقة هذا الصباح، أسأل الله أن يرزقك يا أمي فرحة لا يعقبها حزن وسعادة لا شقاء بعدها

السعادة ليست غياب المشاكل، بل هي القدرة على التعامل معها هي رحلة من ألف خطوة تبدأ بشكر النعمة، وتقدير البساطة، وإسعاد من حولك

x.com/i/spaces/1nAJE…

احيانا تتناثر الافكار في داخلي كأوراق بعثرها الريح كلمات لم تكتمل، وذكريات ترفض ان تنام. احاول لملمتها، لكن كل فكرة تأخذني الى طريق مختلف طريق محفوف بالحنين، وآخر مغموس بالوجع كم هو صعب ان تضع ما بداخلك في جملة واحدة ان تمسك بما لا يمسك، ان تفسر ما لا يقال ربما الخواطر المبعثرة

تسألني مَن أنت؟ أنا حكايةٌ لم تُروَ كاملة، ونصفُ قصيدة تنتظرُ من يكمّل حروفها. أنا ذلك الذي حين ضاقت به الأرض، توسّعتْ فيه روحه، فصار البحرُ طريقه والريحُ دليله

فوالله لو كان الأمر بيدي لجعلت روحي فداءً لراحتك ياأمي ​اللهم أنزل على أمي العافية والسكينة وألهمها الصبر والقوة واجعل مرضها برداً وسلاماً عليها

#لغز أنا شيء لا تَشتريه بمال ولا تَرثه بميراث، تَمنحه مجانًا فتزداد غِنًى، وتبخل به فتُصبح أفقر الفقراء، يَسكن العينين قبل القلب، ويَقتله الصمتُ وتُحييه كلمة،

لماذا نهارب ونغلق الباب خلفنا هذا السؤال يحمل عمقاً كبيرًا ووجعًا دفينًا."لماذا نهرب ونغلق الباب خلفنا؟"نهرب لأن البقاء أحيانًا يصبح أصعب من الرحيل. نهرب لأن الألم صار أكبر من قدرتنا على احتماله، أو لأن الأمل خفت صوته فلم نعد نسمعه. نهرب لأننا خائفون: من المواجهة، من الكسر مرة