🔥Telegram İfşa

لا تدع كلبًا يشم خوفك، ولا إنسانًا يشم إحتياجك ، فكلاهما سيعضك.

كل كلام دار بينك وبين أحد فهو سر، وإن لم يطلب منك كتمانه.

أحياناً يكون أقوى إنجازاتك بالحياة هو أنك مَازلت بِقواك العقلية، ومَازلت تتعامل بأخلاق، مع أنك مُحاط بكمية لاتُحصى مِن الحَمقى.

الجبناء هم أكثر الناس حديثاً عن الشجاعة .!

ما تظنه أنت "صدفة"، إنما هو لطف الله الخفي بك.

أحيانًا تحمد الله على تربيتك، وتفكيرك وعقلك، بمجرد أنك ترى أفعال البعض.

لن تجد فى الناس كاملاً، فابحث فيهم عمن لايؤذيك نقصه.

الإنسان الطيب تبتليه الدنيا بما لا شأن له به.

لا تشمت في الناس .. فليس بينك وبين المُبتلى إلا رحمة الله.

إن الله يؤذي المُؤذي في أعز ما يملك.

وعزتى وجلالى لأُدبرن الأمر لمَن لا حيلَة له حتى يتعجب أصحاب الحيل.

سُئل الإمام الشافعي : أيُّ الأحوال أحبُ إلى الله العطاء أم البلاء ؟ فقال : ما جاء العطاء إلا بعد البلاء فاصبر على البلاء تُبشّر بالعطاء.

كلَّما فَتحت المصحَف تذكَّرت قَول ابنُ تَيمية: "مَن قَرأ القُرآن طَالبًا الهُدىٰ أخذَ الله بيدهِ حتىٰ يبلغهُ فَوق مَا أرَاده."

سَتُبتَلَى فِي رحلة حفظ القرآن.. فاثبُت.

{وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ} ما مِن مُسلم يكيدُ لأخيه، أو يفترى على أخيه، إلا أصابه الله بسوء عاقبةَ ذلك في نفسهِ ومالهِ وولده.

لو لم يكن في الدنيا بلاء؛ فلمن أعدت الجنة؟! لو يكن في الدنيا ظلم؛ فلمن أعدت النار؟! لو لم يكن في الدنيا إيمان وأمل؛ فما معنى البقاء فيها؟! استعينوا بالله، واصبروا، وأبشروا .

حَتَّى الأَيْدِي الَّتِي اِمْتَدَّتْ إِلَيْكِ لِتُسَاعِدَكَ، اللهُ هُوَ مَنْ سَخَّرَهَا لَكَ.

كل الأخطاء مغفورة عند اللّه، إلا ظُلم العباد فهو مرهون بعفوهم.

ستكون العدالة مرعبة يوم القيامة .. فافعلوا ما شئتم.