مهاجمة اللاعبين في حساباتهم الشخصية بسبب الأداء السيئ ليست فقط تصرفًا غير أخلاقي، بل هي قمة الغباء. اللاعب لم يفرض نفسه على الفريق، هناك إدارة اختارته، ومدرب يصر على إشراكه، فلماذا يُحاسب على قرار لم يكن هو صاحبه؟
هذه الثقافة المريضة لا تخدم الفريق ولا تساعد على التصحيح، بل تخلق
هل فيه مدرج يقدر يخلي المخرج في الدقيقة 80 وسط تنافسية المباراة يترك مجريات المباراة ويحول الكاميرا لمدة دقيقتين على المدرج؟
اقسم بالله جمهورنا وصل مرحلة مرعبه من الطغيان
💛💛💛💛💛💛💛🥶
كانوا يترقبون صافرة تخذلنا، فجاءهم بيريرا بهدف خذلهم. المباراة لا يوجد فيها قرار جدلي، ولا لقطة تُروى، فقط خيبة حوّلوها كعادتهم إلى شماعة
الاتحاد تأهل للنهائي، والوجع واضح، لا يحتاج شرح
اليوم بدا رايكوفيتش كما لم نعرفه من قبل… جسدٌ أثقلته الإصابة، فقد كثيرًا من مرونته، لكنه لم يفقد شيئًا من هيبته. كان اسمه وحده بين الخشبات كافيًا لينثر الطمأنينة، وكأن الوقوف هناك بحد ذاته طقسُ وفاءٍ بينه وبين المدرج.
إصراره على المشاركة، رغم رفض الجهاز الفني والطبي، لم يكن
تخسر مهاجمك الوحيد قبل المباراة، وتتلقى هدف مبكر، ويخرج الحارس في لحظة حرجة…
ومع ذلك، لا تنهار. لا تفقد الثقة.
لأن شخصية البطل لا تُصنع في الراحة.
الاتحاد هذا الموسم… كلما ضاق عليه الطريق، وسعه بثباته.
تكمل، بحول الله وقوته… كما بدأت: واقفًا، عزيزًا، لا ينحني 💛
قادة التكتل 💛
هناك من كان يقتات على دعمهم حتى المعنوي لسنوااات بس أثبت لهم - كما كان دائما - إنه أقل من ذلك ولا هو كفو لهذي المسؤولية وغير قادر على دفع مهر كرسي الإتحاد الغالي وإن كان وصولهم له ماليا سهل،، فمعاداته من أجل الإتحاد أصبحت واجب الآن 💛