هذا ياسين بوخرص من بلدية ادلس ولاية تمنراست تقتل على يد مهاجرين غير شرعيين من دولة تشاد و سرقوله طوموبيله للعلم هاذي حالة 3 للمهاجرين يقتلو فيها شخص

لماذا اخترت دراسة الطيران في كندا 🇨🇦 عوضًا عن الجزائر 🇩🇿 ؟ يسألني البعض عن سبب اهتمامي الكبير لدراسة الطيران خارج البلاد وبالأخص في كندا رغم وجود مدارس متخصصة هنا في الجزائر. الإجابة تتلخص في مجموعة من العوامل الاستراتيجية التي تجعل من كندا الخيار الأمثل للحصول على رخصة طيار نقل

الجثة لرجل... التعليقات: ربما الغرض تعلمهم؟! ربما كانت توريلهم في طريقة تغسيل الميت.. اسمحولي برك واش من مسيد كنتوا تروحله، ياخي جزايريين وقرينا نفس القراية... تعلمي الناس بجثة نتاع ناس اخرى وفي مشفى عمومي واش تعلمهم مثلا.. تغسله، علاه المراة تغسل الراجل؟! شوية برك شوية عقل.

حسب منطقك وفكرك ماعليش استباحة حرمة الميت ماعليش إستغلال الوظيفة لربح استغلال وسائل الدولة لأغراض شخصيةماعليش تتعلم في جثةدون أخذ إذن اهلها تعلمنا برك مايهمش أضرار لي تلحقها لناس اخرى الدول لا تبنى بماعليش وزوالي وغلط بل بالصرامة والعقاب والحزم والضرب وتطبيق القانون

كملوا راكم راقدين... اصلا غير سركلة وغلق الطريق.. وتاني لازم الإنطلاقة نتاعكم تتوافق مع الإنطلاقة الإقتصادية.. باش تنطلقوا كامل، وربي يطلق عليكم كاش حاجة تهني الشعب منكم

الحزن هو امر طبيعي في الإنسان و ليس نقصا في الإيمان، فما علينا إلا ان نقول "إنا لله و إنا إليه راجعون" فهنيئاً لأخينا #عبيدة إن كان قد نال الشهادة، فهو في أعلى الدرجات في جنات النعيم بإذن الله، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "للشهيد عند الله ست خصال: يغفر له في أول دفعة،

عرفناك ملثما.. وبقيت غامضا وملثما حتى في إستشاهدك من عدمه.... إن إستشهدت فانت كنت على طريق المستقيم، وأن لم تستشهد فانت في نفس الطريق... كنت املا لأمة لجيل لرجولة ولكرامة وعزة... كنت شامخا في كلامك وصوتك وحضورك ورحيلك... رحمك الله واسكنك مع الآنبياء والصديقين

يآبى شهر أوت المغادرة دون تذكيرنا بمآسينا يغادر بعد أن عرى كل الحقيقة وأنه لا دخل لها بمآسينا، كل يوم جديد تشرق فيها شمس جديدة وتنمو آشياء جديدة إلا في الجزائر مسجونين في افكار واشياء ونتمسك بها الى آخر رمق من دون ان نولي إهتماما لروح اوصانا الله بها رحمك الله وغفر لك ورحمنا

بدل منحهما راتبا شهريا، يكفيهما دون لجوء لبيع على الأرصفة، قالك اعطاهم عمرة، ومن بعد يعتمروا ويولو يبيعوا الخضرة على الطريق.. وكي شغل داير حاجة كبيرة 😴، ياو احفظولهم كرامتهم برك

والالواح الإلكترونية توزع يوم الدخول المدرسي على التلاميذ لي يروحو لمدارس الجزائر الجديدة..... حتى برتوكول نتاعها مش ملتزم، فوضى وخلاص

حلال عليه وحرام عليها: في وهران تكلم بالفرنسية مخلطة بالعربية، هو نفسه الوزير.. وفي باتنة قعد يتفنطز ويقولها اتكلمي بالعربية، ونحن نعلم جميعا خاصة في الآبيار ما تتقتش الفرنسية في البريد وتعمار الشيك، واحد ما يقيمك، وحتى في وزارتك... مالا بركانا من المداهش نتاوعك...

من مساويء التسيير، يعني العاصمة تغلق على سبعة نتاع العشية، موظفين مرهقين، محلات مغلوقة، نقل مكاش، كيفاش تأسس للعاصمة بهكذا سلوكيات؟! تغيير توقيتات ولا إلزامي يعني التلاميذ من السابعة صباحا الى الثانية زوالا الموظفين من الثامنة الى الثالثة زوالا.. هكذا يرتاحو ويخرجوا مساءا

واش من تعليمات؟! ياودي رانا في الميدان ونشوفو الواقع، كل الهيئات مازالت مراسلاتها بتلفرنسية يا محمد، صعب تتنحى

انا كرهت مصطلح " اطلاق منصة رقمية"

نرحموا الفرملية، لانه غلطت وكامل نغلطوا نرحموا الوزير لانه غلط وكامل نغلكوا نرحموا الريييس لانه غلط وكامل نغلطوا... مالا نقعدو غير في رحمة والعاطفة وماعليش، وزوالي، ووو... انفضوا الغبار عليكم شوية، لي غلط يتحاسب، من رئييس لآخر مواطن... رديتو البلاد صوصيال و مرتع للفاشلين

في هذا الزمن الصعب جدا الذي لامكان فيه للضعيف الذي سيبتلعه أسياد العالم عوض أن نقود حكومتنا مع الشعب ثورة في كل الميادين لتقليص الفجوة مجد للأسف ان الكل منشغل بالتفاهات واحد بالبنوات والاستيراد وتغيير الحافلات وجماعة النية بالمراة والمرأة بالرجل ووووو والله ليس لنا اي مستقبل

حين ترى امام واقفا على المنبر، يخاطب آلاف الرجال من مختلف الأعمار، فيتحدث مطولا عن المرأة، بينما يغض الطرف عن حال الشباب أمامه، فلا يوجه لهم نصحا ولا إصلاحا، فاعلم أن هذا ليس بخطيب مصلح، بل شخص اعتلى المنبر بما حفظ، لا بما فهم من الإسلام

الإنسان ينهار أمام الزمن كبيت مهجور..لا يبقى سوى الصدى البارد لأحلامه التي أضاعها. مساء الخير

كنت عطلة، عودة مربوحة وموفقة

لا أحد يقول انا فشلت، الكل يقول أنا مسحور أو محسود يصرخ بالطهارة بشدة من يغرق في القذارة، عندما يتحدث الثعلب عن النزاهة يخطط للعشاء، عندما تتعطل سيارة إمرأة جميلة يصبح كل رجل ميكانيكيا والفاهم يفهم