لعلها تكون صدقة جارية عن كريم عماد

ngl.link/compressedpnut بمناسبة ارتفاع سعر الذهب من جديد

فما ذُكِر اللّٰه عز وجل على صعب إلا هان، ولا على عَسيرِ إلا تَيَسَّر، ولا مشقَّةٍ إلا خَفَّتْ، ولا شِدَّةِ إلاَّ زَالت، ولا كُرْبَةٍ إلا انفرجت، فَذِكْرُ اللّٰه تعالى هو الفرج بعد الشدة، واليُسْرُ بعد العُسْرِ ، والفرج بعد الغم والهم.

شوية كلام عن شهر رجب والتوبة

بَيِّض صَحيفَتَكَ السَّوداءَ في رَجَبِ *** بِصالِحِ العَمَلِ المُنْجي مِن اللهَبِ شَهرٌ حرَامٌ أَتَى مِن أَشْهُرٍ حُرُمِ *** إذا دَعا الله داعٍ فيه لم يَخِبِ طوبى لِعَبْدٍ زَكى فيهِ لَهُ عَمَلٌ *** فَكَفَّ فيهِ عَن ِالفَحْشاءِ والرِّيَبِ

مفيش رقم محدد، في عوامل كتير بتخش في الموضوع دا

﴿إِنَّ الَّذينَ يَشتَرونَ بِعَهدِ اللَّهِ وَأَيمانِهِم ثَمَنًا قَليلًا أُولئِكَ لا خَلاقَ لَهُم فِي الآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ وَلا يَنظُرُ إِلَيهِم يَومَ القِيامَةِ وَلا يُزَكّيهِم وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾ ﴿قالَ اخسَئوا فيها وَلا تُكَلِّمونِ﴾

من أعظم عقوبات الله لأهل النار يوم القيامة أنه لا يكلمهم ومن العقوبات المعجلة في الدنيا أن لا يكلمك الله، فتُحرم الاستماع لكتابه وتلاوة آيات قرآنه فهو كلام الله المنزل إلينا في هذه الدنيا اللهَ نسأل ألّا يحرمنا القرآن وألّا يؤاخذنا بما فعلنا وأن يغفر لنا تقصيرنا في حق كتابه

مش في المجال الطبي وعارفها☝️

ما تسيبوا هنا يا شباب أي تلاوات بتحبوها على ساوند كلاود

وعليك بالليل فاخلُ فيه بربك، واطلب منه حوائجك، وتضرع إليه، واخضع بين يديه

اللي لسه عنده مشكلة ويندوز بتاع التبديل بين اللغه يفتح الcmd ك admin ويحط الكومند ده و يرستر الpc و يدعيلي reg add "HKLM\SYSTEM\CurrentControlSet\Control\Keyboard Layout" /v "Scancode Map" /t REG_BINARY /d 000000000000000002000000380038E000000000 /f

سورة الرعد من أحب السور إلى قلبي، والتلاوة دي بالذات من أحب التلاوات لقلبي ربنا يبلغنا رمضان في عفو وعافية ويرزقنا الصلاة خلف الشيخ مرة تانية

كثيرون حول لستُ باشا قليلون حول افندم من يا عم

رجب الغرس يا كرام! يا باغي الخير أقبل! تذكرة أن الأذكار ليست توقيفية من حيث الترتيب فلا يضرك بأيها بدأت وبأيها ختمت ، وأنت مأجور بإذن الله حتى لو لم تأتها كلها. فماتحرمش نفسك من أقل القليل حتى إنك تكتب في ديوان الأحياء والذاكرين. أذكاركم يا كرام. وتزودوا فإن خير الزاد التقوى