🔥Telegram İfşa

يمكنكم متابعتي على بعض المنصات الأخرى ومنها: السناب شات : snapchat.com/t/ogh8UQyq التلغرام: t.me/classyii قناتي على الواتساب: whatsapp.com/channel/0029Va… #كلاسي #السعودية #السناب #سناب_شات

الرئيس دونالد ترامب: "على مدى السنوات الثمانين الماضية، أثبتت المملكة العربية السعودية أن المنتقدين كانوا على خطأ تمامًا. لقد كان التحول الذي شهدته المملكة مذهلًا بكل المقاييس. حتى بحسب رأي كبار قادة الأعمال الذين حضروا هنا، والذين يُعدّون من بين أبرز الشخصيات في قطاع الأعمال على

قصة قصيرة ….. في أقصى الوادي، كانت هناك أرض تُدعى “نهر الطين”، تتباهى بقديم مجدها وتغرق في وحل حاضرها، تمشي بثوب مرقّع من الحنين والشعارات، وتخبّئ عللها تحت عمائم الكلام. أهل نهر الطين، بسطاء حدّ الخديعة، يصدقون أول من يصرخ، ويتبعون كل من يلوّح بشبح، يكرهون سؤال العقل، ويخافون

مبروك للإتحاد وجماهيره الجميع بين دوري روشن وكأس الملك #دوري_روشن_السعودي #كاس_خادم_الحرمين_الشريفين #الاتحاد

المدرب الرياضي المعتمد معتز الجهني يوضح الفوائد لممارسة الرياضة والمشي السريع م. معتز الجهني #MBCinAweek #MBC1

هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،

🇸🇦🇸🇦🇸🇦صباح الخير 🇸🇦🇸🇦🇸🇦

عبدالعزيز

في ذكرى يومنا الوطني، نحمد الله على ما تحقق من إنجازات في بلادنا الغالية، ووحدة وطنية قامت على الشريعة الإسلامية والعدل.

Prof. Fatemah Alharbi د.فاطمة الحربي بدلًا من ملاحقة جوائز شكلية من منظمات مغمورة لا وزن لها، ابحثي عن إنجازات حقيقية تترك أثرًا في الميدان، فالقيمة لا تُقاس بدرع أو شهادة من جهة غير معترف بها عالميًا. ذكرتِني بوسم #هلكوني الجائزة التي تتفاخر بها ليست صادرة عن مؤسسة كبرى كما قد يظن البعض، بل عن منظمة صغيرة جدًا

راسه نشب بالإشارة 😁 بحاول افعل حساب اكس

رأيكم؟

ما أجمل أن يكون هذا المقطع كرد على المشككين، وما أجمل أن يلبس الفائز ثوب وطنه ليُمثل ويؤكد هويته أمام العالم! أما اللجان الإلكترونية الحاسدة فقصارى بطولاتها التغريد من خلف الشاشات، تُشكك حين تعجز، وتحاول أن تُحبط حين تفشل، فهي لا تملك منجزًا واحدًا يُذكر سوى الضجيج الذي يُطفئه

هناك فئة مأزومة، كلما رأت نظامًا اشتعلت، وكلما شاهدت انضباطًا تذكّرت فوضاها، فتبدأ بالنباح على كل ما لا يشبهها. هذه الفئة لا تطيق أن ترى وطنًا يسير بثقة نحو المستقبل، لأنها اعتادت أن تعيش في دائرة العجز والضجيج، فصار أي نجاح يُحرجها وأي أمنٍ يفضح هشاشتها تتخفى خلف شعارات الدين

اشتعلت المنصات الخليجية بحملة راقية يقودها أبناء الخليج بوعي وثقافة، دفاعًا عن قيم النظام والاحترام وردًا على من اعتادوا الفوضى ورفع الصوت بدل الحجة، فتكفّلوا بإعادة تعريف الأدب لمن ظن أن الصراخ شجاعة وأن الانفلات حرية حملة لا تعرف الشتائم بل تُعرّي الجهل بالحكمة، وتواجه الانحطاط

في كل مرة يظهر هذا النوع من الطرح يتضح ان بعض الاصوات الاعلامية لم تتطور مع تطور الادوات ولا مع حجم المشروع الرياضي نفسه الفارق ان الذكاء الاصطناعي كشف عجزا كان مستورا حين يُخدع صحفي بمقطع مفبرك فهذه ليست مشكلة تقنية بل مشكلة عقلية الاسواء ان المنابر التي فُتحت لهم لم تُبن على

العبارة تكشف ذهنية قصيرة النظر تخلط بين "قيمة السائح" و "قدرة الدولة على المنافسة" فالسائح الذي يفاصل في 20 دولار ليس غلبان بالضرورة بل يقارن تكلفة وتجربة ومقابل دول الجوار لأن السياحة سوق عالمي حساس للسعر والرسوم ولا تُدار بالعناد بل بحساب العرض والطلب مثل هذا الخطاب يرسل رسالة