قصف في عُرفكم، زلزال كما نعيشه ونرى أثره !
هذا ما يحدث في حي الصبرة كل ساعة أكثر من 5 مرات، بمعنى قصف متواصل، تدمير ممنهج، هدفه الوصول إلى مركز مدينة غزة.
حي الصبرة يُباد.. غزة تُباد.. تُمحى من الوجود
بطولة هذا الشاب الذي افتدى نفسه ليشارك مع رفاقه في هذه الملحمة، تقابلها الخذلان الذي اضطره إلى القيام بالتضحية.
اعترف العدو بخسائره، ونقلت المروحيات القتلى والجرحى.
#ملحمة_غزة
طفلة جميلة قتلوا براءتها وقتلوا أبوها بدم بارد
الله يحرق قلوبهم اللي حرموها منه
الله يهوّن عليكِ مُصابك ويصنعك على عينه يا ضنا روحي يا شام
الله ينتقم منهم ويلعنهم اللي حرموا غزَّة كلها من الحياة ..
الرجوع إلى حياة التفاهة، والانغماس فيها، ونسيان آلام الأمة ..
والإعراض عن جراحها التي لا تزال تتدفق = خيانة لأمانة الأمة العظيمة، التي لن ينهض بها إلا الأمناء.
الشيخ أحمد السيد
هل تعلمون من هو الشهيد الذي دهسته دبابة العدو بالأمس؟!
انه المحامي عبد الله خليل حامد عابدين "أبو فراس"، قائد النخبة وأحد أمهر المقاومين، رجل لم يعرف للراحة طريقًا ولا للجراح وزنًا.
في الاجتياح الأول لخانيونس أصيب إصابة بالغة، فقد فيها إحدى عينيه ـ عين سبقته إلى الجنة ـ وأُصيب
شهيد خانيونس بالأمس في الخطوط الأمامية بخانيونس، اسمه فراس عابدين، مش أي شاب وخلاص، هو دارس قانون ومحامي ومثقف وناجح في حياته جدًا.
حولوا ذاكرتكم لمستودع بأسماء ووجوه وملامح وبشرة شهداءنا وأولادنا، الذاكرة ذخيرة.
فيديو الدبابه شفته وانا بقول يا قلبي
الله يتقبلك يا اخي ويجعل ثباتك وعزتك وقوتك كان ختامها الشهاده
الله يتقبلك يا اخي
الله يربط علي قلب كل من يعرفك
ومن يصفه بالخطأ
انت اصلا لا تستطيع تقف مكانه كً رجل لحظه كان ركبك خبطت في بعضها
تقبل الله المجاهدين واعانهم علي ذكور الامه