استغرب تهافت الشعراء في الردود على أبيات الشاعر #صالح_بن_غيثان وقد أخذ لبها في بدعه وهي قافية شحيحة ولن يأتي شاعر بافضل منها في الرد صياغة وبلاغة واستحواذ
لن يفوز بالجائزة أحد ، خذوها مني .!
الظنون :
الشاب يظن أنه سيواجه الفقر والبطالة٠والفتاة تظن أنها لن تتزوج٠ والمرأة تظن أنها لن تنجب٠
والعجوز تظن أنها ستواجه الأمراض
الطالب يظن أنه لن ينجح٠كل هذه الظنون تأتيكم من الشيطان
قال تعالى(الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلاً والله واسع عليم )
قال أحد الحكماء : من أبصر عيب نفسه عمي عن عيب غيره، من سل سيف البغي قتل به، ومن أحتفر لأخيه بئراً وقع فيها، ومن هتك حجاب غيره أنتهكت عورات بيته، ومن أعجب برأيه ضَل ومن أستغنى بعقله زل، ومن صاحب الأنذال حقر، ومن جالس العلماء وقر، ومن حسن كلامه كانت الهيبة أمامه٠
قال أحد الحكماء :
القلب لا يصحو إلا بالألم والعقل لايتعلم إلا بالعبرة والقدم لاتأخذ درساً إلا إذا وقعت في حفرة، ليس من الضروري أن تجعل لنفسك مكاناً في كل قلب، فقلوب الناس أصبحت ضيقة، حاول فقط زرع إحترام ذاتي في نفوسهم فهذا يكفي٠
قال أحد الحكماء :
على قدر حبك لله يحبك الخلق، وبقدر خوفك من الله يهابك الخلق،
وعلى قدر شغلك بالله يشتغل في أمرك الخلق، فليبارك لك الله وليسعدك في كل وقت وحين٠٠
العجيب ان الشاعر طرح ابياته واختار لجنه بنفسه واعلن التحدي ،يفترض ان مبلغ الجائزه اودع بشيك مصدق البنك تحت مسؤلية لجنة محائده من اساتذة الجامعات المتخصصين في الشعر والادب والنقد ثم تفلتر المشاركات وتعلن ليعرف الجميع أوجه القصور والشروط التي لم تكتمل في الردود ، بعيداًعندالشهره