سيكولوجية العنف في المجلس الانتقالي.. حين تخلع عُقد النقص قناعها في بهو السلطة تتجلّى مظاهر العنف الممنهج داخل المجلس الانتقالي، ليس كحالة سياسية عابرة، بل كتركيبة نفسية ـ سلطوية تشكّلت في سياقات تاريخية واجتماعية مضطربة. فعقب هزيمة 1994، وما تبعها من تفكك المؤسسة العسكرية

ما يفل الحديد إلا الحديد أيها العربان .. هل لكم أن تتعلموا؟!

Netanyahu… Child Killer and the Beginning of the End With the blood of children, Netanyahu builds a false image of victory — yet with his own hands, he digs the grave of the Zionist entity. His extremism doesn’t protect Israel; it hastens its collapse.

ميزان الأخلاق لا ينحاز للقاتل ما أكثر المتساقطين حين تهبّ العواصف الأخلاقية. وما أوقح أولئك الذين لبسوا عباءة النكاية الطائفية ليبرروا وقوفهم — من حيث يدرون أو لا يدرون — في صفّ الجزار الصهيوني، الذي لا تزال يديه تقطران دمًا من أطفال غزة. لا خلاف على أن إيران قد أسهمت، خلال

قطار الموت القادم (غدًا سترون أمريكا تصنع لكم ثورات، وتغيّر أنظمتكم، وتُدمر جيوشكم، وتحرق أوطانكم، وتنهب أموالكم، وستتحولون إلى عبيدٍ عند الصهاينة. سيأتي يومٌ تُباع فيه فلسطين ويُقال إنها لم تكن يومًا لكم) قالها العقيد معمر القذافي في خطاب نبوءة قبل عقدين من الزمن وكانوا يضحكون

المرشد الأعلى في إيران… هل حان وقت التغيير؟! بعد أكثر من أربعة عقود على قيام الجمهورية الإسلامية في إيران، يبدو أن النظام السياسي، وفي مركزه منصب “المرشد الأعلى”، وصل إلى مرحلة من الجمود تتطلب إعادة نظر جذرية في بنيته ووظائفه. فالقيادة الحالية، التي تأسست على خلفية الثورة عام

هذه الصورة مرفوعة في الميدان الرئيسي في تل أبيب .. السؤال هل أحد من القادة العرب في الصورة أحتج أو كان له موقف من وضع صورته على هذا البوستر في ظل الإبادة الجماعية في غزة؟!!!

تدوير رئاسة مجلس القيادة اليمني: لعبة سياسية أم مصلحة وطنية؟! في خطوة وُصفت بأنها “إجرائية” و”دستورية”، قُدمت مؤخرًا مذكرة أو مقترحات لتدوير منصب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن. وعلى الرغم من أن فكرة التدوير قد تبدو للوهلة الأولى دعوة للتشاركية وتخفيف الاحتقان السياسي، إلا

بين الحوثي ونتنياهو: لا تُهزم المليشيا بالاحتلال! في خضم الصراع المؤلم الذي يعيشه اليمن، وبينما يسعى اليمنيون للخلاص من قبضة مليشيا الحوثي المدعومة من إيران، ظهرت أصوات – محدودة لكنها خطيرة – تروّج لفكرة أن الخلاص قد يأتي على يد إسرائيل، وتحديدًا من خلال ضربات عسكرية بقيادة

إلى الأخ صلاح السقلدي تحية تليق بقلمٍ لا يعرف التردد، وبموقفٍ حرٍّ لا يخشى أن يقول كلمته. نحييك وأنت ترفع شعار “الثورة البرتقالية”، لكننا في هذا المقام، مطالبون لا بالمزايدة ولا بالتنظير، بل بمصارحة حقيقية تعيد للشارع بوصلته، وتكشف له أين تكمن جذور المعاناة. دعنا نبدأ من الواقع

⸻ 🧵Thread: 1/ Gaza is dying — from hunger and bombs. This is not a tragedy. It’s a war crime. #GazaIsStarving 2/ Trump, the patron of Zionist Nazism, is directly responsible. His legacy feeds this genocide. His silence is complicity. 3/ We won’t forget. We won’t be silent.

غزة تموت جوعًا وقصفًا غزة لا تموت صدفة، بل تُقتل عمدًا، بالجوع وبالقذائف. هذه ليست مأساة إنسانية فقط، إنها جريمة حرب مكتملة الأركان. #غزة_تموت_جوعاً ترامب، راعي النازية الصهيونية، يتحمّل المسؤولية المباشرة. دعمه الأعمى وتواطؤه الصامت مهّدا الطريق للإبادة. دماء غزة على يديه. لن

انتزعه من بين الموت.. طفل في غزة يقطع مسافات طويلة حاملاً كيس طحين، بعدما خاطر بحياته ليحصل عليه لإطعام إخوته.

سيخرجون من الأنفاق كالزلازل، تهتزُّ الأرض تحت أقدامهم، وتتناثرُ جدرانُ الخوفِ كما يتناثرُ الغبارُ من تحت سنابك العاصفة. سيخرجون والنصر في قبضاتهم، يحملون الليلَ على رؤوس البنادق، ويزرعون الفجرَ في قلوب الميادين، ويكتبون بدمهم أسماء الشهداء على جدران التاريخ. ستنكسرُ الآلةُ

هذه وصيّتي، ورسالتي الأخيرة. إن وصلَتكم كلماتي هذه، فاعلموا أن إسرائيل قد نجحت في قتلي وإسكات صوتي. بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعلم الله أنني بذلت كل ما أملك من جهدٍ وقوة، لأكون سندًا وصوتًا لأبناء شعبي، مذ فتحت عيني على الحياة في أزقّة وحارات مخيّم جباليا للاجئين،

اقل شي ممكن تعمله وانت بتشاهد الفيديو البكاء