عمارة سكنية تضم عشرات العائلات.. محال تجارية، خيام، أطفال يتسوقون، أمهات يعدن للبيوت.. لحظة واحدة فقط، كانت كافية لتحويل المشهد إلى مجزرة.
الاحتلال أعلن غزة "منطقة عمليات خطيرة"، أي باختصار: مدينة مباحة للقتل العشوائي، للإبادة الجماعية، للإعدامات الجماعية من الجو.
الهدف ليس
🔴 بيان رسمي
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ﴾
تطمئن كتائب الشهيد عز الدين القسام أبناء شعبنا وأمتنا الإسلامية بأن ناطقها الرسمي المجاهد #ابو_عبيدة حيّ يُرزق، وهو بخير وصحة وعافية، يواصل أداء مهامه ضمن صفوف المقاومة. 💛
اللي يشوف البوست ده يساعد في انتشاره مهم جدًا شير في الخير
سوار، طفلة فلسطينية من غزة عمرها ٩ سنوات، تعاني من مرض وراثي نادر يُسمى الركود الصفراوي داخل الكبد (PFIC)، وهو اضطراب خطير في إفراز العصارة الصفراوية
هذا المرض أدى سابقًا إلى وفاة شقيقها، واليوم يهدد حياتها هي أيضًا،
قاموا بالقبض عليه من بيته دون اذن نيابه و قاموا بتعنيفه و ترويع أسرته و كله كذب و افتراء
الداخلية البلطجية يقوموا بأرهاب المواطنين و ترويعهم و انهاك حرمات بيوتهم و حريمهم و رمي بلاء
#الداخلية_بلطجية
#كل_يوم_خالد_سعيد
من عبقرية العرب أن شفط منهم ترامب 3 ترليون دولار في بضع ساعات قضاها في عواصم خليجية، ثم رجع فرحا مسرورا الى واشنطن ومن هناك أطلق كلبه المسعور اسرائيل تقتيلا وتدميرا وتشريدا لعرب الفلسطينيين، بأموال العرب تتزود اسرائيل بالسلاح والذخيرة وعلى أجساد العرب تشتغل الآلة العسكرية
القصف الجنوني الذي تتعرض له مدينة #غزة والمجازر التي يتعرض لها سكان غزة بهذه القوة تؤكد وقوف الادارة الأمريكية قلبا وقالبا خلف النتن ياهو لتحقيق خطة ترامب لتفريغ غزة من سكانها وتحقيق خطة النتن ياهو لاحتلال قطاع غزة بالتوازي مع ضم الضفة الغربية بالكامل وتهويدها وبالتوازي مع اقتحام
لو أن حكاما واحدا فقط أعلن صوته بالاستجابة لأمر الله سترى الأمة كلها تُلقي بنفسها لتكون وقودا للمعركة.. فهل آن لنا أن نعود كجسد واحد؟
= الشيخ الأزهري الثائر محمد الراوي رحمه الله
أقسم بالله العلي العظيم لو وضعت حذاء ابو عبيدة في كفة و بن سلمان و قبيلته في كفة لرتفعت كفة حذاء ابو عبيدة وكانت اغلى واطهر واشرف منهم
#ابو_عبيدة #ولي_العهد
“أنا أمير عابد، ابن الصحافية إسلام عابد، دخل الصاروخ على الغرفة تبعتنا، ولعت النار، أنا ما صار في اشي، أمي استشهدت، وأبوي استشهد، وأخوي استشهد، وعمي استشهد، وأخوي عبد الله مصاب، وأنا ما صار فية اشي.”